مَدَّ هذا البَحرُ كفَّيهِ المُنىفي ثيابِ الريحِ يجتاحُ المدىهادئاً يروي حكايا ... مَدَّهُيجمعُ الآهاتِ لحناً .. هَدْهَدَاألقتْ السَّمعَ وأصغَتْ ترتويلحنَ همسٍ منْ أمانيها شَدَاعانقتْ أجْفَانُهَا لَيْلَ السُّرَىغافياتٍ.. علَّهَا تلقى الصدىكأسُها المملوءُ شوقاً لمْ يزلْفي يديها حالماً .. حيثُ ابتدىراصداً في اللَّحْظ نجماً .. قدْ هوىفي دياجي الأفقِ ... يغتالُ الردى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.