ماهي حلوه في حقنا اللي يصير
شمتنا فينا أهل الحسد والوشايه
صرنا لهم قصه من دون تبرير
وفرحوا إنا وصلنا لخط النهايه
كنت أحلف لهم إنك إنت غير
كنت أقول وبثقه ما لك سوايه
موقفي مُحرج معاهم من الأخير
ومالي وجه أناظر حتى المرايه
راهنت بك عمري وحياتي والمصير
وكان غدرك للأسف هو جزايه
أحلام حجر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.