إلى أَينَ أنتَ ذاهبٌ ياصديقِيإلى أَينَ أنْتَ ذاهب،أتقصدُ الغياهب،لماذا!فأنا لستُ بِراهِب،وأنا لستُ إماماً قَدْ أحبتْهُ المساجد،قَدْ يضيعُ العقلُ منِّي،ليس سكراًأو نعاساً،وليست الأسبابُ جِنَّإنما أنْتَ كصاحِب،قَالَتْ الأعرابُ ساحِب،:أنْتَ ياقلبي كطيرٍ خافَ مِنْ بردِ الشتاء،ويريدُ التحليقَ بعداً فَوقَ تيارِ البحارِدون ترخيصِ المرافئ،دون ترخيصِ المرافئلنْ يناديكَ الأمان،لنْ تناديكَ الجزيرة،أنْتَ ظلٌ للبحارِفي غياباتِ الغيومُ،وَأَنتَ للبحرِ مظلََةعِندَ دمعاتِ السحاب،وعند شمسٍ حارقةسيناديكَ المحيط،وبعدَ أيامٍ قلائلَ ستلاحظكُ الجزيرةثم تسألُ مْنْ تكون؟فتجاوبها الشواطئ،::مفترض .. ألا يكون.26/9/2020
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.