جَنّةُ الرّيحانالشاعر الدسوقييا هندُ يا ظِلَّ المسافرِ حين يرهقة العَنَايا رملةَ الصحراءِ تسبحُ فى الليالى بالسناما كان هذا البعدُ منكِ ولم يكنْ مِنِّى أناشاءتْ مقادير المحبة أن نكون بلا مُنَىلو كان فى يدنا نثرنا سعدنا فى دربناحتى الطيورُ إذا شدتْ فى حبها تشدو لناوترف أنسامُ الأصائلِ فى الدُّنا من أجلناويُقَطِّرُ الغيمُ الغنىُ مِياهَهُ من فوقنالكنّ أقداراً تقود حظوظنا ومصيرناجاءت أحاديث العتاب تروح فيما بينناصِرْتُ الملومَ لديكِ أن عادتْ شراعاتَى هنايا جنةَ الريحانِ كيف أخونُ قصةَ حُبِّنَالا تعتبى، رغمَ البعادِ ورغم أسباب ِ الضَّنَىما زال عُشُّ الحبِّ أنتِ ولم أزل فيهِ أنا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.