هَل كنتَ يوماً مَا بحبي تَستَخِفُّأمْ أنَّ سوءَ الظنِّ أَرجَفَ بالهوىانَظرتَ عيني لم تَجِفَّ دُموعُهاأسكنت ليلي كي يُسامِرَكَ النَّوىأجَلستَ في قلبي على شِريانِهِلِترى بأنكَ أنتَ فيهِ و مَا حوىفلا مِنكَ يُشفى كُلُّ داءٍ و علةٍإِذَا القلبُ يشربُ من هواكَ ومَا روىنَويتَ ليَ البُعدَ الذي فيهِ لُمتَنيو كُلُّ امرئٍ بالهجرِ يلقى مَا نَوىهنيئاً لكلِّ الأَرضِ التي قَد وَطأَتهاوتركتَ خلفَكَ عَاشقاً عِشقُهُ الرَّدىتَيَمَمتَ عَنَّا مَقصِداً دونَ قَصدِنافَكانَ لكَ الشَّبَعُ و كانَ لنا الطِوى.#ساره_تركي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.