يا زين وِشْ حَدِّك على سوق الاعْذار؟وْوِشْ جابك اللّيله عقب هَالْقطيعهجيَّتْك ما تجدي لِتَرْميم الاضْراراللِّي عَثَتْ فيها ظروف الطّبيعهخَذيت من عمْري مِسَاحه وْمِشْواروْحَمَّلْت نفسي فوق ما لا اسْتِطيعهحتّى المطر كَنْ بينك وْبَيْنه أسْرارغيابك أعْطى للتَّصَحّر ذَرِيعهعمْري حَطَبْ يتْرَقَّب الفاس والنّاروَاقِعْ.. وَلَوْ ما طاع وقتي باطِيْعهكنت الكبير وْجَتْني جْرُوحك كْباروْضَيَّقْت بي كلّ الفجوج الوسيعهودام إنْ غيابك غاب.. والوقت دَوّارأباسْألك.. وِشْ هي جِزَاةْ الخديعه؟إنْ جَتْك من غالي خَذا عمْرك أسْفاروْفي نظرتك يَمْلك مكانه رفيعهوْلَهْ في الحَشا فِلَّه.. وشارع.. وْدُوَّاروضْلوع صدرك له حصونٍ منيعهوَاقْفى عليك وْلا لِفَتْ منّه أخْباروْمِن يوم راح اسْتَمْلِكَتْك الفجيعهوْضاقت عليك الدَّار يا طَرْقي الدّاروَاشْقيت نفْسك فِ الخُطوط السّريعهإنْت الحَكَمْ.. ما فيه داعي للاعْذاروالرَّب واحِدْ عِنْد سِنّه وشيعه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.