إنْ شِئتُ يوماً عنْ هَواهُ أَتُوبُهيَ نَظرَةٌ تَجتَاحُنِي فأَذوبُلَا بَأْسُ يَا نَفسي فمَا لي حِيلَةٌعنْ مَا يُراودُ ضَامري وَ يَشُوبُو مَنعتُ عن قلبي الهوى لكنَّهُإِذْ يمتنع عنْهُ لَهُ مَكتُوبُفَيَا حَادِياً إنّي لِحدْوِكَ سائُرٌوَ يَا حَاجِباً مَا لي أَرَاك غَضُوبُو يَا بَاكِياً أَبقي دُموعُكَ إنّمَابَعضُ البكاءِ من العيونِ كَذوبُضَاقتْ بنَا أرضٌ و كانتْ رَحبَةًفتَقَاصَرَ الوجدُ وكانَ رَحوبُ.#ساره_تركي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.