أصفاد قيدك لن تمس فؤادي
أو تعتقل بعد العذاب عنادي
الروح حرة لا سبيل لأسرها
وبها أجود لمقدسي وبلادي
يا أيها الوغد الجبان ألا ترى
أن الشهادة مقصدي ومُرادي
عصابة مع نفيرها قد أتت
بخيولها وخيالها استعبادي
خبتم وخاب سعي خيالكم
حريتي رغم الجراح عمادي
عبدالرحمن محمود
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.