من أيّ نهر شربت الصمت والوجلا ؟ !أمهاتك صيّرن الشجى أملامن أينَ عممت هذا الذّل .. ما عرفتأرض الشياهين لا نسراً ، ولا حجلا ؟في مقلتيك أرى « سعداً » .. ببيرقهوفيلقاً « لصلاح الدين » مشتعلاأرى احتمالات معنىً كنت أجهلهولم يكن عند من أغلاك محتملامن أنت ؟ أقرأ في كفيك ملحمةموؤودة ، وخيولاً كفّنت بطلاكأنه ما أتاك الكون مبتهلاًيوماً ، ولا حُفّ بالنجوى ولا احتفلامن أنت ؟ « عنترة العبسي » ألمحهفي وجنتيك يُباري الخيل والأسلاكيف انحنى فيك هذا الرأس يا قمراًبزهو عينيه كنا نضرب المثلاما قلت شيئاً .. نكست الرأس مكتئباًوكنت أطرق مما قاله خجلاكيف انحنى فيك هذا الرأس يا قمراًبزهو عينيه كنا نضرب المثلامن أنت ؟ ما قلتُ شيئاً .. كان يقتلنيبكل حرف بهيّ كلما سألاما قلت شيئاً .. نكست الرأس مكتئباًوكنت أطرق مما قاله خجلا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.