يموجُ فؤادي بين الانغامِ ملحمةً. إما اكون لكَ او مابين الانغامِتفقدونيفعشقي لك. كالموت واشدُ مسالةً تكونُ لها الروح او الموت عنكَ يمنعونيفما رجيتُ من الحب غير مسلمةً ولكن ابى اكثر الناسإلا يرهقونيفحبي لك كل الأالحان للإحساس مُلهِمةً تدني لها العين باكيةٍ لاتوجعوعنيولقد علمتَ أنكَ كالأنهار ا بالفوادى سئاِلةً لتثمرِ لي الحياة سعادةً وبالإحساسَ تصدُقونيفما الحب الإ تكونَ للروحَ مفعمةً تنور الأرض بِك وبالوفاء تنعمونيوما الأسماء إلا للوردَ في البستان دئيمةً تسرُ النظرأ وبنفحة العطرا تطربونيوماشهيدة.ُغيركَ للحبَ تضحيةً تسمو لها الايام مضية لتسعُدونيفيانغمة الروح لك الانغامَ مائيلة تذوي لها جذور الحب جنانً كي تشوقونيفانا الذي اعيش الحياة كلغصان ذابلة وقول متى الاقدار ا ترحم فؤادي وبالمعشوق تجمعوني.ولقد علمتُ ان العشق منهكة ومهلكة اما اكون لها صرحا او الأحزان تهلكونيلكن ابى فؤادي ألا انيكون لك مملكة واكون سيفاً ليحرسوكَ وبي الفوداى تحرسوني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.