يموج فؤادي

لـ بندر قميري، ، في الغزل والوصف، 58، آخر تحديث

يموج فؤادي - بندر قميري

يموجُ فؤادي بين الانغامِ ملحمةً. إما اكون لكَ او مابين الانغامِ
تفقدوني

فعشقي لك. كالموت واشدُ مسالةً تكونُ لها الروح او الموت عنكَ يمنعوني
فما رجيتُ من الحب غير مسلمةً ولكن ابى اكثر الناس

إلا يرهقوني
فحبي لك كل الأالحان للإحساس مُلهِمةً تدني لها العين باكيةٍ لاتوجعوعني

ولقد علمتَ أنكَ كالأنهار ا بالفوادى سئاِلةً لتثمرِ لي الحياة سعادةً وبالإحساسَ تصدُقوني
فما الحب الإ تكونَ للروحَ مفعمةً تنور الأرض بِك وبالوفاء تنعموني

وما الأسماء إلا للوردَ في البستان دئيمةً تسرُ النظرأ وبنفحة العطرا تطربوني
وماشهيدة.ُغيركَ للحبَ تضحيةً تسمو لها الايام مضية لتسعُدوني

فيانغمة الروح لك الانغامَ مائيلة تذوي لها جذور الحب جنانً كي تشوقوني
فانا الذي اعيش الحياة كلغصان ذابلة وقول متى الاقدار ا ترحم فؤادي وبالمعشوق تجمعوني.

ولقد علمتُ ان العشق منهكة ومهلكة اما اكون لها صرحا او الأحزان تهلكوني
لكن ابى فؤادي ألا انيكون لك مملكة واكون سيفاً ليحرسوكَ وبي الفوداى تحرسوني

© 2024 - موقع الشعر