لَكَمْ كَابَدَتْ نَفْسٌ فَوَاجِعَ دَهْرِهَاوَكَمْ أَسْلَمَ الرُّوحَ امْرُؤٌ ذُو شُجُونِوَمَا مِنْ فَتَىً إِلَّا وَأَضْنَاهُ قَلْبُهُفَطُوبَى لِمَنْ آسَى شَجِيَّ الْعُيُونِأَصَابَتْ فُؤَادِي رَعْشَةٌ مِنْ حَنِينِفَتَاهَ خَيَالِي بَيْنَ أَمْسٍ وَحِينِوَشَبَّتْ لَهَا فِي الصَّدْرِ نَارٌ وَلَوْعَةٌوَأَصْبَحَ قَلْبِي مُضْرَمَاً بِالْأَنِينِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.