الشاعر هاني السفير اغنيه / وَعِزَّةُ جَلَالَةُ اَللَّهِوَعِزَّةُ جَلَالَةُ اَللَّهِوَعِزَّةِ جَلَالَةُ اَللَّهِمَا هَكْسِرُهَا تَأَنٍّى لِحَدِّوَعِزَّةِ جَلَالَةُ اَللَّهِلَا هعَيْشُ اَلْخِيَانَةِ بِجِدِّوَاللَّيِّ فِي جُرْحِي يَجِيءُ عُلْيَامَا هعُرْفٌ تَلَاَتْ مِنْ حَدِّزَمَانِ اَللَّيِّ خَافُوا عَلِيًّاوَدَأَبُوا مِنْ اَلْحَنِّيَّةمُعَدَش اَلزَّمَنِ يَعْرِفُهُمْوَكُلُّ اَللَّيِّ بِيحَبُوَانِيوَالنَّاسُ اَللَّيُّ بُيودُونِيبِيجِي اَلزَّمَنَ يَنْسِفُهُمْوَأَنَا آسِفٌ ع اَللَّيِّ تُقَالُع اَللَّيَّ فِي ظَهْرِي وَاللَّيُّ فِي وَشَيْءٌوَأَنَا آسِفٌ عَلَى اَللَّيِّ تَخُانِبِتَحَلِّي اَلْغُرُورِ وَتَغُشِّيرَاحَ أُسَلِّطُ عَلَيْهِمْ نَفْسِيُّوهْتْشُوفُوا مُنِيَ كَثِيرٌبِقى خَوْفِي اَللَّيِّ بِيخُوفْنِيبِقي خَايِفْ وَزِيِّ اَلطَّيْرِجَرَّاحَ اَلْهَوَى قَوَّتْنِيوَسَاعَات اَلْفَرَحِ تَتَعَدوَبَلَاوِيَ اَلْوَطَنِ خَلَّتْنِيمَدِيشْ اَلْأَمَانُ لِحَدِّوَصُورَةِ مُلَّاكِ أَحْلَامِيفِيهَا اَلْجَنَّةُ طَلْعَتْ نَارٍصَدَقَنِي لَوْ أَنَّتَا مَكَانِيمَا هَتْصَبَرْ عَلِي دُهْ مِرَارًسِنُين عُمْرِي ضَاعَتْ مَنِيَّمُعَرْفَشْ اَلزَّمَنُ يَنْصُرُهَاوَمِين فِي اَلزَّمَانِ دُهْ فَهِمَنِيمِرَرْتُوا اَلْمَرَّارْ مِائَةُ مَرَّةِوَلَيَالِي اَلْغَرَامِ هُدِّمَتْنِيفِيهَا اَلْكَلِمَةُ بَتسَّهْرَانِيوَمِرَارًا اَلسِّنِينَ خَلَّتْنِيرُمِيَتْ أُلُوفًا وَرَيْ ضَهْرِيوِخْدَانَا فِي مَتَاهَةٍ يَا دُنْيَاقَتْلِنَا اَلْحُلْمِ بَألَايِدْوُرِينِي اَلْفَرَحِ لَوْ ثَانِيَةِاُحْسُبْهَا فِي حَيَاتِي دِي عِيدٍوَفِي لَيْلَةَ اَلزَّمَنِ دَمَّرَنَافُسْتَانُ اَلْفَرَحِ بِقِي طِينِمَدِينًا أَيَّدَنَا لِلَيْ كَسْرِنَاشِبْرَ اَلْحُزْنِ بِقِي فَدَادِينَرَاحَ تُرْسِي اَلسَّفِينَةُ وَتَرْحَلُوَدُمُوعُ اَلْوَطَنِ حُولَايَاوَالْكُرْهُ اَللَّيُّ جَوّهْ فِي نَفْسِيٍّزَرَعُوهُ اَلْحَبَايِبْ فَيَاأَنَا رَاحِلُ وَسَايِبْ ذَكَرَهُعَوَاطِفَ اَلْبَشَرِ تَرْضَاهَامِجَاشْ اَلْفَرَحُ يِجِّيْ بِكُرْهِدُمُوعِ اَلْعُيُونِ هِنْسَاهَاتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًاجَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.