الشاعر هاني السفير اغنيه / مَا تَسْتَهْلَشْ
مَا تَسْتَهْلَشْ
مَا تَسْتَهْلَشْ أَنَّكَ تَكُونُ حَبِيبً وَخَاينْ
مَا تَسْتَهْلَشْ مَا تَسْتَهْلَشْ
اَلطَّبْعُ غَلَّابْ وَأَنَّتًا طَبْعكَ أَصْلُهُ خَاينَ
يَا رَيْتُ زَمَانِ اَللَّيِّ بَنْتِيوَهْ
عَلِي أَيَّدَ حُبَيْبِيٌّ مَا كُنْتُ شَفَتهَ
يَامُهُ قَلَّتْ لِيَكُ يَا قَلْبِيٌّ خَاينَ
تَقْلِي بَسْ وَدِيكْ عَرَفَتُوَهْ
اِشْرَبْ خَلَاصَ مِنْ مَرِّ نَارِكَ
دُوقَ مَرارِكَ وَلَا هُوَ هَمُّوهُ
وَادِيَ اَللَّيِّ عَيَّرُوكَ فِي اَلْغَرَامِ
ضَحَّكُوهُ كَثِيرًا وَهُوَ شَرِبُوهُ مِنْهُ
وَرجْعَلِي لَيَّهُ مَا اَلْحُبُّ مَاتَ
وَنَسِيت غَرَامُكَ وَاللَّيُّ فَاتَ
مَا سَأَلَتْ أَنَّتَا اَلْحُبُّ مالُوهُ
دُبْلَةَ وُرُودِهِ قَبْلَ أَوَانِهِ
وَقَلْبَكَ يَخُونُ وَتَقُولُ مَا خَانَشْ
وَمَرَّتْ ثَوَانٍ اَلدُّنْيَا دِيَا يَا حُبَيْبِيٌّ
وَالْجُرْحُ جَاكْ مِنْ حَدِّ فِعْلاً كَانَ فِي جَيْبِي
وَمْكَنَشْ فَاضِلْ وَاللَّيِّ فَاضِلْ
غَيْرُ جَرَّاحِ دَمْعِ اَلنَّصِيبِ
شُكْرًا عَلَى حُسْنِ اَلْمَكَانَةِ
اَزَايْ تَقُولَ أَنَا مِشًّ حَبِيبً
تَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.