المجد لعمرانيراوغ ناب الموتفيطلع نجما من تحت الأنقاضو في يده تأنيب ما زال بهيقذف وجه العالم.**العلكة في فمها خجلتفالريق هناكيموج بأحلى الشهدو يسبح في بحرمن شبم.**حين رأيت المعركة احتدمتو مضت تسقط في الميدانفوارس عبسبعت حصاني و كذلك سيفيو توجهت إلى لندنكي أدفن أحزاني في الحانات هناك.*عمران دقنيش، طفل سوري ظهر يوم 18 أغسطس (آب) 2016 ظهر ووجهه ملطخ بالدماء والتراب،حيث انتشل من تحت الأنقاض.
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.