هنيئا لك النصر المبينُ مغردالقد عشتَ فينا للمعالي مُجدَّداوهذا الذي قد عشتَ ترجوه عاجلاًألا إن أعداء الهُدى اختصروا المدىوذا يومُ عرسٍ ، ليس للحزن موقعٌتأمّلْ تُعاينْ للأغاريد كم صدىأرى ها هنا أمنيّةً قد تحققتْوعاش الذى يرجو إماماً وسيداولستُ أعزي فيك داراً وشِرعةفعيشك والأقصى أسيرٌ هو الردىألا إن الاستشهاد أطيبُ عيشةٍوخيرٌ مَردّاً يُستطابُ وُسوُدَداوأنت بما أحكيه أدرى ، وظنُّنابأنك شهمٌ ، والنفوس لكَ الفدىونحسب أن الفذّ حاز مكانةوإن كان شيخاً مُنهكَ الجسم مُقعدايُبايعُكُ الأبطالُ ، واللهُ شاهدٌعلى الانتقام المُر ممن قد اعتدىغداً يُشرق الأقصى ، وتشدو طيوفهوسوف نطيع الله كي نصنعَ الغداودمعُك غال ، والدماءُ عزيزةولن يذهبا – يا صاحبي – هكذا سُدىوربى يُعِزُّ العبد يَنصرُ دينهويُنصرُ فوراً مَن تقرّب واهتدى
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.