هَل . كَان لحلمي يَجُوب الْبِلَاداو ينقذَ حَرْفَي مِنْ الْأَسْوَارِ .كَأن الْحَرْف يُنَادِي الأمْس .مَهْجُورًا مِثْلِي عَنْ الْأَبْصَارِ .مَنْ كَانَ يغنيَ للاصباح .صُبْحًا يتغني عَلَى الْأَشْعَار .أَمْسِ وَالشُّحّ يُسَاوِرُه .لِئَلَّا يَتَنَفَّس بِالْإِيثَار .قَد شَاخ الْحَرْف وَغِنًى عَلَيْه .حِلْمًا يَتَلَاعَب بِالْأَوْتَار . . . . .هَل عُدَّت ياحلمي تداعبنيرِفْقًا قَدْ مَاتَ بِي الْإِصْرَار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.