إِنَّ المُلوكَ لَتَعفو عِندَ قُدرَتِهالَكِنَّها عَن ثَلاثِ عَفوُها قَبُحاذِكرُ الحَريمِ وَكَشفُ السِرِّ مِن ثِقَةٍوَالقَدحُ في المُلكِ مِمَّن جَدَّ أَو مَزَحاوَالعَبدُ لَم يُفشِ أَسرارَ المَليكِ وَلَميَذكُر حَريماً وَلا في مُلكِهِ قَدَحاوَإِنَّما قالَ قَولاً كانَ غايَتَهُأَن صَرَّحَ العُذرَ أَو لِلحالِ قَد شَرَحافَكَيفَ يَسعى وَسيطُ السوءِ عَنهِ بِمايُقصيهِ عَنكُم فَيُعطي فَوقَ ما اِقتَرَحا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.