خَيالٌ سَرى وَالنَجمُ في القُربِ راسِخُأَلَمَّ وَمِن دونِ الحَبيبِ فَراسِخُخَطاءٌ كَماءِ البيدِ يَجري وَبَينَناهِضابُ الفَيافي وَالجِبالُ الشَوامِخُخَفِيَّ الخُطى وافى لِيَنظُرَ هَل غَفَتعُيوني وَهَل جَفَّت جُفوني النَواضِخُخَفِ اللَهَ يا طَيفَ الخَيالِ فَإِنَّهابِماءِ حَياتي لا بِدَمعي فَواضِخُخَطَرتَ إِلى مَيتِ الغَرامِ مُكَلِّماًلَهُ بَعدَما ناحَت عَليهِ الصَوارِخُخَطيبٌ فَهَل عيسى بنُ مَريَمَ جاءَهُلِيُنطِقَهُ أَم أَنتَ في الصورِ نافِخُخُضِ اللَيلَ وَاِقصِد مَن أُحِبَّ وَقُل لَهُسَأَكتُمُ ما بي وَهوَ في القَلبِ راسِخُخَشَيتُ اِنفِساخَ العَهدِ عَنّي وَإِنَّنيلِعَهدِكَ لا وَاللَهِ ما أَنا فاسِخُخَرَجتُ مِنَ الدُنيا بِوُدِّكَ قانِعاًوَأَنتَ لِأَضدادي بِوَصلِكَ راضِخُخَسِرتَ وَلَم تَعلَم بِأَنَّ عَزائِميلِأَشباحِ هَمّي بِالسُرورِ نَواسِخُخِيامي عَلى هامِ السِماكِ عَلِيَّةٌوَقَدري عَلى مَتنِ المَجَرَّةِ شامِخُخَلا المَلِكُ المَنصورُ لي فَأَحَلَّنيمَحَلّاً لَهُ تَعنو الجِبالُ البَواذِخُخَطَت بي إِلَيهِ هِمَّتي فَوَرَدتُهُفَلا السَعيُ مَذمومٌ وَلا السورُ شامِخُخَلَعتُ نِعالَ الشَكِّ في قُدسِ رَبعِهِفَمِن تُربِهِ كَفّي لِخَدِّيَّ لاطِخُخَلُصتُ مِنَ الأَهوالِ لَمّا لَقيتُهُفَبِتُّ مَنيعاً وَالخُطوبُ شَوائِخُخَشيتُ عَلى الآراكِ سَطوَةَ بَأسِهِوَأَطوادُ رَضوى دونَها وَالشَمارِخُخَليفَةُ عَصرٍ لَيسَ يُنسَخُ جودُهوَيَغتاظُ مِنهُ مالُهُ المُتَناسِخُخَصيبٌ إِذا ما الأَرضُ صَوَّحَ نَبتُهاحَليمٌ إِذا أَخفى المَلومَ الرَواسِخُخَلائِقُهُ بيضٌ إِذا هَمَّ قاصِدٌوَأَسيافُهُ حُمرٌ إِذا هَمَّ صارِخُخِصالٌ حَواها مِن أَبيهِ وَجَدِّهِوَأَكسَبَهُ أَسيافُهُ وَالمَشايِخُخَزائِنُهُ مَبذولَةٌ وَأَكُفُّهُبِحارُ النَدى ما بَينَهُنَّ بَرازِخُخِطابُكَ نَجمُ الدينِ خَطبٌ عَلى العِدىفَكَيفَ إِذا سُلَّت ظُباكَ النَواضِخُخَشُنتَ عَلى الأَعداءِ في الحَربِ مَلمَساًوَغُصنُكَ غَضٌّ في الشَبيبَةِ شارِخُخُلِقتَ رِضى العَليا وَوَجهُكَ واضِحٌوَجودُكَ سَحّاحٌ وَمَجدُكَ باذِخُخَبيرٌ بِأَمرِ المُلكِ عَدلُكَ باسِطٌوَعِلمُكَ فَيّاضٌ وَحِلمُكَ راسِخُخَفَضتَ اللُهى كَي تَرفَعَ الذُلَّ بِالنَدىفَأَنتَ لِآلِ الجودِ بِالجودِ ناسِخُخُصِصتَ بِقَلبٍ في الشَدائِدِ جامِدٍفَزانَكَ كَفٌّ بِالمَكارِمِ ناصِخُخُذِ المَدحَ مِنّي وَاِبقَ لِلحَمدِ سالِماًهَنيئاً لِذِكرٍ عَرفُهُ بِكَ فائِخُخَليٌّ يَصوغُ المَدحَ فيكَ قَلائِداًوَيُنشِدُهُ راوٍ وَيَكتُبُ ناسِخُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.