سيوفُ خوفِكما بالرغم تُمتشَقُوالكافرون بما أتيتما شَرقواورجفة القلب تُودي بالثبات ، لذاكونا على ثقةٍ ليرحلَ الفرَقفيم التذبذبُ والجبار منتصرٌلمن تسامَوْا وفي إيمانهم صدقوا؟أسلمتما عن يقين بعد تجربةٍيا سعد مَن بسنا التوحيد قد نطقوافلتثبتا رغم مَن كادوا ومَن كرهواورغم مَن هدّدوا جهراً أو اتفقواوخليا عنكما مَن شدّ مِئزرهومَن شوى قلبه وعقله القلقبضاعة ربنا حتماً سيوهنهاونارُ كيدٍ بها الدهقانُ يَحترقدعاهُ لي ، وأنا بالآي أهزمُهُلقد يكفّ إذا ما عسعسَ الغسقأقول: ما لي إلى النجاة أرشدكمحتى أرى الجمعَ للإسلام يَعتنقوبعدُ تدعونني للنار في وضَحكمثل مَن كفروا بالله ، أو فسقواللشرك تدعونني ، ولستُ مُتبعاًقوماً إلى النار في أخراهمُ استبقوايوماً نعود إلى الرحمن ، فانتظرواولا علينا بمَن في كفرهم غرقواستذكرونَ الذي أقول أنصحكمإن العباد لتقوى الله قد خلقوا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.