أَشجَتكَ بِالتَغريبِ في تَغريدِهافَظَنَنتَ مَعبَدَ كانَ بَعضَ عَبيدِهاوَشَدَت فَأَيقَظَتِ الرُقودَ بِشَدوِهاوَأَعارَتِ الأَيقاظَ طيبَ رُقودِهاخَودٌ شَدَت بِلِسانِها وَبَنانِهاحَتّى تَشابَهَ ضَربُها وَنَشيدِهافَكَأَنَّ نَغمَةَ عودِها في صَوتِهاوَكَأَنَّ رِقَّةَ صَوتِها في عودِهافَطَنَت لِأَبعادِ الشَدودِ فَناسَبَتبِالعَدلِ بَينَ قَريبِها وَبَعيدِهاكَمُلَت صَنائِعُ وَضعِها فَكَأَنَّماوَرِثَت أُصولَ العِلمِ عَن داودِهاتَسبي العُقولَ فَصاحَةً وَصَباحَةًفَتَحارُ بَينَ طَريفِها وَتَليدِهامِن لَهجَةٍ مَكسوبَةٍ أَو بَهجَةٍمَنسوبَةٍ تَحلو لِعَينِ حَسودِهاوَإِنّي لَأَحسُدُ عودَها إِن عانَقَتعِطفَيهِ أَو ضَمَّتهُ بَينَ نُهودِهاوَأَغارُ مِن لَثمِ الكُؤوسِ لِثَغرِهاوَأَذوبُ مِن لَمسِ الحُلِيِّ لِجيدِها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.