يا سَمِيَّ الَّذي لَهُ خَبَتِ النارُ وَكانَت لَهُ سَلاماً وَبَردالِم عَكَستَ القِياسَ في نارِ قَلبيفَإِذا ما ذُكِرتَ تَزدادُ وَقدامُذ حَكَيتَ الهِلالَ وَالظَبيَ وَالغُصنَ جَبيناً وَغَنجَ طَرفٍ وَقَدّاشَهِدَ العالَمونَ طُرّاً لِطَرفيأَنَّهُ فيكَ أَحسَنُ الناسِ نَقدا
لا يوجد تعليقات.