ترفَّقْ بالمَتوقِ مِن العِيالِترفَّقْ إنَّ دَمعَ الحُرِّ غالِيلقَد عجَّلت إذ حكَّمت هَجرًافهَاك الشَّوق يُنثرُ كٱللآلِفأَنعِمْ بالبقاءِ وهاكَ شعريليَحظَى مَسمعَيكَ مِن النوالِويَعجبُ سَامِعي مِن بأسِ نَظمِيوإِنَّ الطَّوعَ يَكمنُ فِي المُحالِومَا شِعرِي وفِيهِ يقلُّ وَصلٌبأَن يَزهُو بقَافِيَتُي وبَالِيفأُخفِي مِن نِظَامِي مَا أُوَارِيوأَنثُرُ مِن حُروفِي ما بَدى لِيفنَظمِي لَا يُملُّ وكُلُّ نَظمٍعلَى التِّردَادِ يُبرَمُ مِن مَلَالِفَدَعْ أَقوَالَ مَن يَهفُو لبَينٍلمَن يُهفُو إِلى قِيلٍ وقَالِوعَجِّلْ بالوَصَالِ لقَلبِ تَيمٍوإِنَّ التَّيمَ دَومًا فِي عُجَالِلعَلَّ القلبَ يَطربُ بِي فأَثنِيإِليهِ ما تَنَاثرَ مِن وَبَالِيوعلَّ الطَّيفَ يُسعفُ طَرفَ صَبٍّيُطوِّفُ كلَّ حِينٍ فِي خَيالِوهَيهات الوصَالُ بغَيرِ صَبرٍفتِيكَ الشَّمس تَصبرُ للهِلالِأَيغلبُنِي مِن الأَفلاكِ جُرمٌوضَوءٌ للأَهلةِ فِي المعَالِيفها أَنا ذا لهُا قَمرٌ وقلبِييُضيءُ لهَا دروبًا مِن خِلَالِيفوَا لهفِي لمَن تحبُو إِليهِخُيولُ العَينِ تُعتقُ فِي الجَمَالِوتَختَبرُ الهَوى فينَا بَلَاياوليسَ كمثلِنا في الشَّوقِ سَالِيإِذَا نَادَى المُحبُّ بنا حَبُونَاعلَى جمرِّ الدُّرُوبِ ولَا نُبَالِيإِذا مَا حَالُ دَهرِي لَم يَرُقنَاقلَبنَا الدَّهرَ قسرًا بالخَيَالِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.