انتثر عقدٍ من الجنه على الارض المنيفهكل بقعة ما تمنّى الا تقلّد به و تدهامشيْها يهدي على الدنيا نسايمها اللطيفهتلتمس جزعٍ تغرّب عن مقامه وافتقدهاأجتمع بعد الشتات وعانق يديها الشريفهما شعر ب إحساسه الروحاني إلا وسط يدهاسايرة مثل السحابه من كثر ماهي خفيفهحايرة وظنونها بالأسئلة حاكت عقدهاإفْصلت في غيابها عِير المريسيع النكيفهفي طليعتها مع الصديق والهادي (سعدهاكان ضمن الراحلين ) وصارت الدنيا القضيفههودج ام المؤمنين و راحلتها في كبدهااسكنت في ظل رجواها و تقواها العفيفهما بدا من تحت ليل خمارها صبح لجسدهامرها صفوان يُوجس من عظيم الخطبْ خيفهشجّرت جوفه بذور الصبر لين انه حصدهانوّخ ل شمس العفاف الطاهره وأركى عسيفهدرهمت ، وآثارها مثل النقاط أل ما بعدهادايم ام المؤمنين الحمد في مبدأ الصحيفهما بترها الا ابن ابية ، ولا أُبيّ لمن جحدهافي عباد الله وقع القذف اشدّ من القذيفهو الله إن القذف في عرض الرسول آمر و ادهامن بقيع الانتظار لروضة البُشرى المريفهنوّر البدر بنزول النور وأجلاها نكدهاهي ثريد الفضل في قلب النبي روح الخليفهاحتضنها مثل ما يحضن لنا السنه سندهاقلبها صديق للحق و محانيها سقيفهباسطٍ كفه من التقوى يصافح معتقدهامن نخيل العدل ما تطرح هل الباطل صريفهلو من ارياح الضلاله و أفكها تاخذ جهدها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.