جيت المنازل وابي خلً يعيش أبهاوأثر المنازل غراب البين نادبهامن عقب ماشفت خلو الدار و أطرافهأيقنت بْن الليالي في تقلبهاواقف وجسمي على الساقين ياثقلهمايعرف الوصف غير الي يجربهاومشيت وآجر خطواتي على منهياكن رجلي تعاقبني وعاقبهاأشوف أنا بيتها وبيوت ديرتهاكنه من العام خاليةً جوانبهاوأقبلت للدار والدهشه تراودنيوش هو طرى للعيون الحور وذهبهاثم جيت والباب بسلوبهْ يناجينيكنه يعزي حبايب في حبايبهاوقمت أنشد الدار عن نورً سكن فيهالعل صم الحجر تنبي بغايبهامير الدير ماتبلّغ من طلب حاجهواللي بكى الدار عينه لايعذبهايوم أبحث الرسم يودع لوعه وحسرهليت السوافي تعجل في تشطبهاماهوب من كره لكن من دواء علهلعلها تنطفي فيني لهايبهالوكان نحت الصفا من طبعه الكايدلو زلت مرسومها تبقى لناسبهاوأنا علي من رسوم الود مايودعالموت مثل الحياه ب عين صاحبهاما غير ألد النظر فالمرقب الشامخوأقول للريح من شوقي وأخاطبهاياذاري الريح لاهبت من الغربيسقها على خاطر المشتاق وطربهاسقها لعل الهواء يحمل بطياتهنسمات تثر على العاشق تذبذبهايسقي عروق المتيم طيف خلانهلاجت من ديار خلانه هبايبهاويضرب به الوجد في عبرات قتالهترخص دموع الضواري من سبايبهاويروح كنه من العالم فقد صبرهماعاد له حيلةً فالوقت يطلبهاذا ماقف الضيق والمعتاز له حاجهمدري متى الحظ للضامي يوجّبهاهو ينتظر لليال الخالية ترجعوالا يرّوح معه شطرٍ يناسبهاويقول للدار مما قاله بديوي(خل المنازل وقل للبين يندبها)
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.