جاءتْ تودِّعُني وتُقرِئُ مُقْلتيأنَّ البعادَ سجيةُ الأحبَابِلا عذرَ كي ألقاكَ حتى صُدفَةًفِي زَحمةٍ أو مَحفَلٍ لِصَحابيأبكيكَ؟ يمكنني رويدَك لا تَخَفْفدموعُ عيني قَينَةُ الأهدابِفاملأْ كُؤوسَك كي تُعاقِرَ دمعتيدهرًا طويلًا لا تعي لسرابيإني أُريدُكَ أَنْ تكونَ لخاتميفَصًا أبَدِّلهُ ككلِّ ثيابيلستَ الوحيدَ كلُعبةٍ ألهو بهاوضحيةٍ لشقاوتي وشرابيأحصيتُكُمْ وفقدتُ ذاكرتي علىأطلالِكُمْ وفِراقِكُمْ وعذابِفلقد سئمتُ من الهوى وودَاعَتيوتَعلُّقي في روضةِ الأغرابِ26/2/2023
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.