هَذِهِ لَيلَةُ السُرورِ الَّتي كُللَ وَلِيٍّ بِمِثلِها مَسرورُوَأَنا اليَومَ في طِلابِكَ كَالدولابِ تَجري دُموعُهُ وَيَدورُوَلَدَينا راحٌ وَنُقلٌ وَمَشمومٌ وَمُردٌ تُحيي النُفوسَ وَحورُوَتَمامُ السُرورِ عِندِيَ إِن أَمكَن مِن وَجهِكَ الجَميلِ الحُضورُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.