زارَ وَاللَيلُ مُؤذِنٌ بِالبِرازِوَهوَ مِن أَعيُنِ العِدى في اِحتِرازِزائِرٌ جاءَ تَحتَ جِلبابِ لَيلٍشَفَقُ الصُبحِ فَوقَهُ كَالطِرازِزانَ حُسنَ المَقالِ بِالفِعلِ مِنهُوَوُعودُ الوِصالِ بِالإِنجازِزائِدُ الحُسنِ سَرَّهُ حُسنُ صَبريفَغَدا بِالجَميلِ عَنهُ يُجازيزَفَّ بِكرُ المُدامِ لَيلاً فَأَبدَتجَيشَ نورٍ لِعَسكَرِ اللَيلِ غازِزَوَّجَ الماءَ ظالِماً بِعَجوزٍلَو أَطاقَت مَشَت عَلى عُكّازِزَخرَفَت جَنَّتي فَبِتُّ قَريراًمُنعَماً يَسمَعُ الزَمانُ اِرتِجازيزاهِياً آخِذاً مِنَ الدَهرِ عَهداًوَمِنَ الحادِثاتِ خَطَّ جَوازِزَعَمَ الناسُ أَنَّ ذَلِكَ دينيحينَ عاجَلتُ فُرصَتي بِاِنتِهازِزَوَّجوني فَقُلتُ قولوا وَعُدّوالِأَسُدَّ الطَريقَ لِلمُجتازِزينَتي لِبسُ جارِحتي في زَمانٍعَجِزَت راحَتاهُ عَن إِعجازِزَمَنٌ لَو رَنا إِلَينا بِخَطبٍلَغَزَونا جَيشَ الخُطوبِ بِغازِزاخِرُ الجَودِ ما مَدَّ الجُيوشَ إِلى الخَطبِ إِلّا رُدَّت عَلى الأَعجازِزَينُ مَلكٍ فاقَ المَكارِمَ وَاِمتازَ بِالهِباتِ أَيَّ اِمتِيازِزالَ عَنهُ الرَدى وَأَضحى لَهُ الدَهرَ جَواداً يَمشي بِلا مِهمازِزَهَرٌ في حَوادِثِ النَقعِ حَتّىيَجعَلُ الخَيلَ كَالنَعامِ النَوازيزَخَّ جوداً فَلا يَزالُ ثَناهُفي اِزدِيادٍ وَمالُهُ في اِعوِزازِزُرهُ وَاِبدَأ أَيّامَهُ بِالتَهانيثُمَّ بادِر أَموالَهُ بِالتَعازيزَرَعَ الجودَ في البِلادِ وَساوىفيهِ بَينَ الوِهادِ وَالأَقوازِزَهَتِ الدُنيا حينَ أَصبَحَ فيهافَغَدَت وَهيَ لِلسَماءِ تُوازيزالَ عَن طُرقِنا الرَدى حينَ زُرناهُ وَكُنّا بِها عَلى أَوفازِزاغَ عَنّا بِالبيدِ كُلُّ رَجيمٍفَغَنينا بِهِ عَنِ الإِعوازِزادَ قَدري بِذِكرِهِ إِذ رَأى الناسُ اِجتِهادي بِقَدرِهِ وَاِنتِبازيزاحَمَتني حَقائِقُ المَدحِ فيهِوَهيَ في غَيرِهِ شَبيهُ المَجازِزُرتُهُ مادِحاً فَرَنَّحَهُ الجودُ بِإِكرامِنا وَبِالإِعزازِزادَكَ اللَهُ يا أَبا الفَتحِ مَجداًإِنَّهُ لِلكِرامِ نِعمَ المُجازيزاهِراتُ المَديحِ بِاِسمِكِ تَزهولَيسَ يَزهو ثَوبٌ بِغَيرِ طِرازِزِدتُ في حُبِّ مَدحِكِ فَاِرتَحلِعَبيطِ المَديحِ وَالإِرجازِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.