بِروحي جوذَرٌ في القَلبِ كانِستَراهُ نافِراً في زِيِّ آنِسوَأَحوى أَحوَرِالأَحداقِ أَلمىتَكادُ خُدودُهُبِالوَهمِ تَدمىكَأَنَّ الحُسنَلَمّا مِنهُ تَمّاوَآثَرَ أَنَّ ذاكَالرَوضَ يُحمىغَدا لِلوَردِ في خَدَّيهِ غارِسوَظَلَّ لَهُ بِسَيفِ اللَحظِ حارِسجَلا في كَفِّهِكَأسَ الحُمَيّافَقابَلَ نورُهابَدرَ المُحَيّاوَطافَ بِكَأسِهِفينا وَحَيّافَغادَرَ مَيِّتَالعُشّاقِ حَيّابِوَجهٍ إِن تَبَدّى في الحَنادِسغَدا لِلنَيِّراتِ الخَمسِ سادِسجَلا كَأسي فَقُلتُإِلَيكَ عَنّيفَقَد ضَيَّعتُعُمري بِالتَمَنّيفَقالَ مَعَ الخَلاعَةِإِي وَإِنّيفَقُلتُ فُطُف إِذاًوَاِمزُج وَغَنِّبِشِعري فَهوَ حَضراتُ المَجالِسوَفاكِهَةُ المُفاكِهِ وَالمُجالِسأَما قالَ الَّذيفي الحُسنِ زَيَّدوَمَن وَجَدَ النَدىقَيداً تَقَيَّدفَها أَنا في حِمىالمَلِكِ المُؤَيَّدمَنيعِ العِزِّ ذيمَجدٍ مُشَيَّدعِمادِ الدينِ مُغني كُلِّ بائِسوَمَن تَغدو الأُسودُ لَهُ فَرائِسأَيا مَلِكاً حَمانيمِن زَمانيوَأَعطاني أَمانيوَالأَمانيخَفَضتَ بِرَفعِشَأني كُلَّ شانيوَشَيَّدتَ المَعاليوَالمَعانيوَلَولا أَنتَ يا مُردي الفَوارِسلَأَضحى العِلمُ بَينَ الناسِ دارِستَجَرّا مَن لِجودِكَرامَ حَدّاوَمَن بِالغَيثِقاسَكَ قَد تَعَدّىوَكَيفَ تُقاسُبِالأَنواءِ حَدّاوَكَفُّكَ لِلوَرىأَدنى وَأَندىلِأَنَّ الغَيثَ يُسأَلُ وَهوَ حابِسوَلَيسَ يَجودُ إِلّا وَهوَ عابِسجَعَلتَ البيضَدامِيَةَ المَآقيوَسُمرَ الخَطِّ تَرقىفي التَراقيمَساعٍ لِلعُلىأَضحَت مَراقيوَتِلكَ الصالِحاتُهِيَ البَواقيفَتُرجِلُ فارِسَ الحَربِ المُمارِسوَتَجعَلُ راجِلَ الإِملاقِ فارِسحمِدتُ إِلَيكَتَرحالي وَحاليوَزادَ لَدَيكَ إِقباليوَباليوَقَد ضاعَفتَ آماليوَماليفَلَستُ أُطيلُعَن آلي سُؤاليأَفَضتَ عَلَيَّ لِلنُعمى مَلابِسفَصارَ لَدَيَّ رَطباً كُلُّ يابِسأَأَزعُمُ أَنَّنيبِالمَدحِ جازيوَهَل تُجزىالحَقيقَةُ بِالمَجازِوَلَكِن في اِرتِجاليوَاِرتِجازيإِذا قَصَّرتُ فَاللَهُالمُجازيفَلَو نَظَّمتُ مِن مَدحي نَفائِسفَإِنّي مِن قَضاءِ الحَقِّ آئِس
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.