شَمولٌ إِلى نيرانِها أَبَداً نَعشولِتُنعِشَنا مِن بَعدِ ما ضَمَّنا نَعشُشُغِفنا بِها وَالعِزُّ قَد مَدَّ ظِلَّهُعَلَينا وَوَجهُ الأَرضِ هَشٌّ لَنا بَشُّشَقيقَةُ خَدٍّ بِالسُرورِ مُدَرَّجٍبِها وَلِوَقعِ الماءِ في خَدِّها خَدشُشَهَرنا عَلَيها لِلمِزاجِ صَوارِماًإِذا عَمِلَت ما لِلجِراحِ بِها أَرشُشَمولُ عُقارٍ في أَكُفِّ أَهِلَّةٍلَها لَهَبٌ وَهمُ الظَلامِ بِها يَرشوشُعاعٌ غَدا طَرفُ المَسَرَّةِ شاخِصاًأَليهِ وَأَحداقُ الهُمومِ بِهِ عُمشُشَدَدتُ بِها أَزرَ السُرورِ وَزَرتُهابِفِتيانِ صِدقٍ لَيسَ في وُدِّهِم غِشُّشَبابٌ وَلَكِن في العُلومِ مَشايِخٌإِذا خوطِبوا بَشّوا وَإِن سُئِلوا بَشّواشَهِدنا زَواجَ الراحِ وَالماءِ وَالنَدىعَلَيهِم نِثارٌ وَالرِياضُ لَهُ فَرشُشَدَت إِذ بَدَت تُجلى عَلى كُلِّ قَينَةٍكَبِلقيسَ حُسناً وَالجَمالُ لَها عَرشُشَرِبنا وَقَد حاكَ الرَبيعُ مَطارِفاًحِساناً لِدَمعِ الطَلِّ مِن فَوقِها رَشُّشِباكٌ عَلى خَدِّ الهِضابِ يَبُثُّهابِكارٌ وَفي كَفِّ الوِهادِ بِها نَقشُشَمَمنا أَريجاً مِن شَذاً بِأَنيقَةٍتَشارَكَ في ديباجِها الطَلُّ وَالطَشُّشِعابٌ مِنَ الحَدباءِ يُضحِكُها الحَياوَيَحرُسُنا بَأسُ اِبنِ أُرتُقَ وَالبَطشُشُجاعٌ تَرى مَتنَ الجِيادِ مِهادَهُوَتَألَمُ جَنبَيهِ الوَسائِدُ وَالفُرشُشَبَبةُ سُلَيمانَ الزَمانِ إِذا غَداتَحُفُّ بِهِ في سَيرِهِ الطَيرُ وَالوَحشُشِهابٌ لَهُ الشَهباءُ أُفٌُ وَمَطلَعٌوَشَمسُ عُيونِ الخَطبِ مِن نورِها تَعشوشَهِيٌّ إِلَيهِ في النَدى بَذلُ مالِهِوَأَبغَضُ شَيءٍ عِندَهُ الجَمعُ وَالفَرشُشَديدُ القُوى مِن مَعشَرٍ أَلِفوا الوَغىإِذا نَهَضَ المِقدامُ مِن شَرِّها يَنشوشُفاةٌ كُفاةٌ لا المَواثيقُ عِندَهُمتُضاعُ وَلا الأَسرارُ مِن بَينِهِم تَفشوشَريفٌ لَهُ نارانِ لِلحَربِ وَالقِرىتَلوحُ بِها في اللَيلِ أَلوِيَةٌ رُعشُشُواظُ وَغىً كُلٌّ يُحاذِرَ وَقدَهاوَنارُ قِرىً كُلٌّ إِلى ضَوئِها يَعشوشِفارُ مَواضيهِ إِذا هِيَ جُرِّدَتفَأَيسَرُ مَقتولٍ بِها اللَومُ وَالفُحشُشَقَقنَ قُلوبَ الحادِثاتِ بِوَقعِهاوَشارَكَتِ الأَقدارَ أَقلامُهُ الرُقشُشِعارُكَ يا نَجمَ المُلوكِ وَبَدرَهاسَماحُ يَدٍ طِفلُ الثَناءِ بِها يَنشوشَغَلتَ صُروفَ الحادِثاتِ عَنِ الوَرىفَأَبصارُها كُمهٌ وَأَسماعُها طُرشُشَنَنتَ عَلى الأَعداءِ غارَةَ عَزمَةٍفَبادَت وَلَمّا يُغنِها النَبلُ وَالبَطشُشَكَكتَ كُلاها في رِماحٍ كَأَنَّهاأَفاعٍ لَها في كُلِّ جارِحَةٍ نَهشُوَشَرَّفتُ مَدحي يا مُغرِقَ الوَرىبِجودٍ هَتونِ المُزنِ في ضِمنِهِ طَشُّ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.