كنتُ أهوى زيجة بالحب أشهىوانطلاقاً بالنكاح العفّ أزهىفانطلقتُ - في المتاهاتِ - وحيداًفإذا بي أنتهي - صدقاً - لمَهوىونهاني سيدُ القوم ، ولكنْلم أعِرْ أيّ اعتباراتٍ لمَنهىقِيلَ عُدْ للدار ، لن تعدِمَ زوجاًقد أحبّتك ، وباتت بك ولهىصرَّحتْ بالحب ، لم تصمُتْ حياءًتلك منا ، وهْي ليست بعد شَوْهاجعلتنا شفعاءَ ، فاتبعنامَن تحب عَيشها أحلى وأشهىقد تكونُ مَن تخيّرتَ عروساًأجملَ الغادات يا ولهان وَجْهاثم تسقيك شقاء العيش جَبراًومِن الأعداء هذي الزوجُ أدهىقلتُ: كلا ، إنني بالحال أدرىوالتي اخترتُ وربّ الناس أبهىوتزوجتُ ، وكان السحْرُ أقوىفإذا بالغادة الحسناء بَلهالعبتْ بالنار حتى أحرقتناوإذا بالبيت - للأصهار - مقهىفي مهبّ الريح أمسى كل شيءمِن بيوتِ العنكبوت البيتُ أوهىوكأني اخترتُ مَن تلعب دوراًوالتقيتُ الزوج في حفلة ملهىفاغتربتُ رغم أني وسط أهليحلّ بي ما كنتُ يوماً عنهُ أنهى
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.