قصيدة شكرتك لأنك كنت لي طبيب!.....................................دكار مجدولين....................................شكرتْك لأنَّك صادقُ كالحبيبفي حين أنك وامقُ كالغريب؟في حين أنك تائِهٌ لبيبللحبّ أنت الطارقُ المهيب؟في حين أنك ذاكرٌعهدَ الهوى ناكر؟رحمَتْ فؤادَك بعدماعرفتْ بأنَّك طبيب؟لم تستطعْ إغماضَ الفؤادِالذي يلاحِقُ النحيب؟شُعَلُ الصبابةِ في الحواشفي حين أنت التائقُ للهيب؟ما حاولتْ إطفاءَهواللهُ فيها الرازقُ الحبيب؟كتمتْ هواها بعدماعرفتْ بأنَّك سارقُ مريب؟هل يسرِقُ الصَّبُّ الهوىمن قال: لا، فَمنافِقُ كئيب؟سرق الغرامَ أخو الهوىفي يوم جاء يُضايِقُ الحبيب؟ما ضايَقَ القلبَ الهوىفي حين كان ظل الحبيب؟وإذا خلا منه الفؤادُ، فهل يعيشُ الخافِقُ ريبا؟ونفاقُ أهل النفاق لايُدْرَى مَداه السباق الغريب؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.