أَنصَفتُهُ جُهدي وَلي ما أَنصَفاوَلَكَم صَفَوتُ لَهُ وَلي ما إِن صَفاوَوَهَبتُهُ رِقّي فَما إِن رَقَّ ليوَوَفَيتُ بِالعَهدِ القَديمِ فَما وَفىقَمَراً أَرادَ البَدرُ يَحكي وَجهَهُحُسناً فَأَمسى شاحِباً مُتَكَلِّفاأَنوي السُلُوَّ لَهُ فَيَثنِيَ عَزمَتيوَجهٌ لَهُ لَو قابَلَ البَدرَ اِختَفىهيهاتَ لا أَنفَكُّ يَجري ذِكرُهُبِفَمي وَإِن لامَ العَذولُ وَعَنَّفاطَوراً أُصَيِّرُهُ تِلاوَةَ مَنطِقيشَغَفاً وَطَوراً في يَميني مُصحَفاأَشبَهتُ يَعقوبَ الحَزينَ لِأَنَّنيما إِن أَزالُ لُيوسُفٍ مُتَأَسِّفاحَتّى اِعتَدى كُلُّ الأَنامِ يَقولُ ليتَللَهِ تَفتَءُ أَنتَ تَذكُرُ يوسُفا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.