لا تُذِقْ شِعري نبرة اللوّامِصحّ ظني ورؤيتي ومَراميغادة هذي اليُتمُ أضفى عليهاطيّباتِ الأخلاق والإنعامهيَ نورٌ – فوق البسيطة - يسعىفاق – في الحُسن الغضّ – بدرَ تمامهيَ طهرٌ في عالم يتردىويُعاني من قسوة الأرحامهيَ ثكلى ، أمستْ تُقاسي جراحاًمن جفاء الأخوال والأعمامهيَ نبتٌ يجني الصراعُ عليهفنراهُ عُوداً بلا أكمامهيَ إقدامٌ يأسرُ اللب قسراًفيُساوي الإنجاز بالإقدامهيَ عِز يطغى الهوانُ عليهكم عجبتُ مِن بأسه المُتساميوشموخ يُهدي الكرامة قوماًلم يذوقوا حلاوة الإكراموإباءٌ – في عِزه – لا يُبارىقد تناءى في قِمة الإعظاموتحدٍ – للعائدات - تسامىتلك ليست من عالم الأيتامفي حُلي النسا تُنشّأ هذيلا تبينُ في محنةٍ وخِصاملا يليقُ بأن تُزاحِمَ فحلاًأو تباعَ – في السوق – بيعَ سُوامتتهادى في خِفةٍ ودلالبين صَقر يلهو بها ، ورُهاموالعيونُ – على الفتاة - سِهامٌأهلها في شوق ونار أوامإنْ عصتْهم عَضُوا الأنامل غيظاًأو أطاعت تجلببتْ بسُخاموالقلوبُ في الحَس لا تتساوىقلبُ هذا قطنٌ ، وذا من رُخاموفؤادٌ تقواه زادتْ وفاضتْوفؤادٌ كم ضاق بالأختامفاعلموا يا أوباشُ قِيمة (رضوى)قلبُها - في العفافِ - كالصمصامكنتُ أقسمتُ ، والمليكُ شهيديوأراه من أغلظِ الأقسامأن (رضوى) حقاً حَصَانُ رَزانٌولها دَيّانُ البرايا الحاميمن يُبَيّتْ سُوءاً وظلماً ل (رضوى)سوف يُبلى يوماً بموتٍ زؤامحمَلتْ للمُحتال – غدراً - حساماًليس قط كدِرّة الغناميَغسلُ العارَ دون خوف البراياسيفَ (رضوى) بُوركتَ مِن مِجذامويُعيدُ حقاً تناءى بعيداًويَردّ – للطيبين - التسامىفي يدٍ سيفٌ ، ثم في النفس عزمٌإن (رضوى) قد اقتدَتْ بأداموكروبٌ - مثلُ السيوف - استشاطتْثم راحتْ تُجيدُ حصدَ الهامإيه (رضوى) ، خففي اللومَ ، رقيلا تكوني خصْمي مع اللوّاملمْتِ حتى تعقبَ القلبَ وَهمٌكيف أحيا فريسة الأوهام؟دمعُكِ الحاني في فؤادي جهيرٌيبعثُ الحزنَ في الفؤاد الداميعَبراتٌ أمضى - مِن اللوم - أخذاًوصِماتٌ يجتاحُ كل مَلامإن سُؤلي لغيرتي وانشغاليكم عِقابٍ يكون باستفهامكم لقيتُ – في العيش – مُرّ بلاءٍإفكُ عاص يؤذي ، ورَمْية رامواغترابٌ يَكوي الشموخ مَريرٌوالعِدا من خلفي ، ومن قدّاميوانطراحٌ – فوق الرمال - وحيداًوجَوادي أمسى بغير لِجامفي يدي الأغلالُ تكبحُ عِزيوبقايا الأصفاد في الأقدامكيف أسعى؟ بل كيف أصنعُ فجري؟والقيودُ – خابتْ – تدقّ عِظاميوشعوري في الغُل أمسى أسيراًكلَ يوم يرجو بُلوغ الساموأحاسيسي في انكسار رهيبكم تعاني تكالبَ الآثاموابتئاساً منه المشاعرُ كَلمىواكتئاباً يُفني العُرَى بسِهامواصطباراً خِفتُ الركونَ إليهِواحتمالاً أهديتُه استسلاميوعَشيراً تكلفَ القرْبَ منيوهْو يهوى قطيعتي وخِصاميوصديقاً عنه الصداقة ولتْقد يراني في سيئ الأحلامورفيقاً: الخذلُ ثوبٌ عليهِيتمطى في حُلة الإجراموشقيقاً رأى التجنيْ سبيلاًسارَ فيها مسيرة الأنعاموقريباً أمسى عدواً لدوداًذِكرُهُ يُردي مُهجتي بسِقاموزميلاً عينٌ عليّ ، وسيفٌباع وُدي ، يا خيبة النمّاموحميماً باعَ الإخاءَ زهيداًلم يُحققْ لو بعضَ حفظ ذِمامإنني - في هذي المتاهة - وحديومُصابي أبكيهِ بالمِرساميَعرفُ الشِعرُ حُرقتي وعذابيواهتمامي بنسْجه وغراميوادرسي إن شئتِ القريضَ مَلياًكي ترَيْ عن رجس الخطايا صياميإيه يا (رضوى) ، كفاكِ عِتاباًأنتِ مِثلي على مدى الأيامتمضُغين الأشجانَ دون اكتراثٍوتريْن الأحزان خيرَ طعاموتريْن الدنيا بقلب رحيميَصطفِينا مِن شدة الآضاموتريْن الأوباش أطيبَ قوموتريْن النمورَ بعضَ يَماموتريْن (أميمة) ك (سجاح)وتريْن (الكذابَ) ك (ابن سلام)وتريْن الأمور تمضي اتفاقاًوترين الأعرابَ كالأعجاموتريْن الإنسانَ بَراً عَطوفاًوهْو عاتٍ في سَورة الضِرغاموتريْن الدينارَ شيئاً يَسيراًوهْو - عند الضُلاّل - كالآكاموتريْن الخيراتِ تعرو قراناوتريْن الذؤبان بعضَ حَمَاموتريْن الإحسانَ فينا مُصاناًبجهودٍ للمُحسنين الكِراموتريْن المعروفَ يغشى النواياويُلاقي مَن ينبري ويُحاميوتريْنَ – في الناس – كل جميلوتريْنَ تعففَ الأقوامأنتِ أين؟ وأين نحن؟ أجيبيهل ترينَ التصريحَ غيرَ لِزام؟أوَلستِ تحيين بين البرايابين صِيدٍ وآخرين طغام؟أوَلستِ تريْن ما نحن فيهِمِن هَوان مُستقذر هَدّام؟أوَلستِ تريْن بأسَ الخطايايعتليها – في الدار – كل هُمام؟أوَلستِ تريْن قهرَ اليتامىوتلاحِي الولاة والحُكّام؟أوَلستِ تريْن قومَكِ صَرعىعبدوا جهراً ظلة الدرهام؟أوَلستِ تريْن ذل اليتامىلا يُصاغ الإذلالُ بالأرقامأنا إنْ سَطرْت القصيدَ أداويكل جُرح أودى بكل دِعامإيهِ يا (رضوى) قد سكنتِ ضميريويُعاني الفؤادُ بعضَ ضِرامإنني قد حييتُ فيكِ حياءًبقصيدٍ ما فيه أيّ هُياملم أشَبّبْ بطفلةٍ أشتهيهالم أعَرّضْ بوَجنةٍ ، أو قواملم أغازلْ صَبية بابتذاللم أهِمْ في رضابها ، والوشامبل نقشتُ بريشتي وقريضيمستفيداً مِن نفحة (العوّام)وأباهي بغادةٍ أعجبتْنيمثلما قد باهى (أبو تمّام)وقصيدي - بالحب في الله - شادٍلم أداعبْ ك (عُروة بن حِزام)مذ رأيتُ (رضوى) وعيني دموعٌوضميري أضناه جمرُ السِجامعينُ جُودي ، فما عن الدمع صبرٌوبكاءُ العينين بعضُ اعتصاميوجفاءُ العينين يُردي ارتياحيكيف تهنا - عينٌ جَفتْ - بمَنام؟كم لمستُ - في الدمع - غنْماً ويُسْراًفاغتنمتُ البكاءَ خيرَ اغتنامعينُ إما نهرتِ – بالدمع - حُزناًوابتئاساً خلِّ الدموع ، وناميإن (رضوى) في عُمْر بنتي ، وأدنىوأنا - في ودادها - مُتساميحبُها يَسبي كل قلب رؤوفٍوشذاها مُستعذبُ الأنغامليس عندي بنتٌ ، وهذا نصيبيرغم بُعدٍ في ملتقىً وأسامغادة (صنعا) تزدهي بحَلاهاوتراها ذخراً مدى الأيامغادة تُهدي النفسَ حب السجاياولها مَجدٌ شامخٌ بسنامغادة تشتري العيونُ صداهاوهْي تزهو بسعيها المِقدامغادة - في هذي الجزيرة - حَيرَىيحتويها – في الناس – بعضُ زحامغادة ليست تعرفُ اليأس درباًوإذا نيلتْ كالتْ بحَدّ حُسامغادة فيها مِن أصيل المَعاليما يُلاحي ترنيمة النظامغادة والأعوامُ تُزْكِي حَلاهاسَبقتْ هذي ضفوة الأعوامغادة فيها قد تجَلى غموضٌفيصلٌ بين اللغز والإعجامغادة شِعري يستقي مِن سَناهاعاطرَ الذكرى لخير نِظامو(الخفيفُ) الفينانُ يُضفي عليهاكل وَقع مُستظرفٍ مِبسامويَراعي أهدى التصاويرَ صدقاًباتئادٍ في مِئزر الإحرامطاف حول البيت العتيق شُعوريوقريضي وافى بشهر حَرامكان يسعى – عند الصفا – دون كَلٍكان يتلو مِن سُورة (الأنعام)(زمزمٌ) دَفتْ عندما اشتفّ منهاتلك أحلى طعماً مِن الدمداموحَواليْ بيت المليكِ جُموعٌوفِئامٌ كم رحّبتْ بفئاموحجَجْتُ ، والأجرُ عند إلهيذي الجلال والعِز والإكرامإيهِ (رضوى) ، أستودعُ الله (رضوى)فخرُ (صَنعا) و(مكةٍ) و(الشام)تلك فاقت - في زهدها - كل حيوأراها قد فاقتِ (البسّامي)لم تُعَوِّدْ - على التسوّل - كفاًلم تُطِلْ في الإقدام والإحجامحملتْ للفقر الحِرابَ ، وصالتثم جالت تحِز بالصَمصامناضلتْ في قوم تحدّوا صِباهافاستماتتْ كالأسْد في الآجامكافحتْ لمّا تغتذي بنعاسليس خيرٌ يُهدى إلى النوّاموأبوها ألقى السلامَ عليهاوابتلاها - صِدقاً - بجيش لهامثم ولّى - عن الحياة - بعيداًمُستجيباً للواحدِ العلامتاركاً (رضوى) والأشقاءَ عُزلاًفي سراب مُبَطن بالخيامعِيشة لا يسعى إليها لبيبٌقد تساوتْ في الدون بالإعداملم يذوقوا طعم النعيم بتاتاًومُحالٌ أن ينعموا بمَناملم يُحِسّوا يوماً بعذب شرابلم يذوقوا حَلاوة الآدامسَبعة جاعوا ، فالطوى يحتويهمثم لاذتْ بُنية بفِطامخلّفَ الكلَ في شقاءٍ وبؤسوحياةٍ قد لطختْ بسُخامأسرة قد شدتْ عليها خِيامٌكقبور قد سُنمَتْ برجامأرجَحتْها الحياة: شرقاً وغرباًمَزقتْها بقاطع وأزامطحَنتْها سَنابكُ العُمْر جبراًوخيولُ الدنيا أتتْ برُعامرُبّ بئر قد عطلتْها ظروفٌوظروفٌ شادتْ ذرى الآطامما استوى عبدٌ بالتقى يتحلىوغويٌ يأوي إلى النجامصاحِ فكّرْ في ذا التناقض ، واعقلْهل تساوى – قلْ – حَنظلٌ بجُرام؟عندما قد ساءلتُ أين أبوكِ؟أفحمتْني ذي أيما إفحامكان صمتُ الفتاة أبلغ ردٍفاق حُسناً فرائدَ (الخيّام)فأبوها قضى ، وباتوا يتامىوتهاوتْ قواعدُ الأهرامموتُه قد خط الدروبَ لعيشليس فيهِ مِن راحةٍ ، أو نيامفاليتامى والأمُ كلٌ صَريعٌيومَ غارتْ إقبالة القوّامومصيرُ الأولاد يَطفحُ ذلاًمُستبيناً ، ما فيه من إبهاموالقلوبُ انداحتْ تلوكُ أساهاوجَواها لحاجة الأجساممَن يُواسي؟ ومَن يعولُ اليتامى؟مَن يجودُ بالمال والإطعام؟مَن يُلِمّ بأمرهم ، ويُوفيثم - عند المولى - جنى الإلمام؟أسرة - بالله الرحيم - استجارتْمَن يُجيرُ الهلكى سوى العلام؟وأمام الأم الخِيارُ ، فإمازوجة ، أو رعاية الأيتامفاستقرَّتْ على الأيومة حتىلا يُعاني التلويعَ أيّ غلامقصة تستعصي على كل شهموقصيدٌ يُودي بكل هُماملوحة بالألوان من كل فنتستجيشُ الآهاتِ في الرّساموألمّتْ رُتوشُها بشجونمُترعاتِ الأوزار والآلامصاحِ هذي حكاية اليُتم شجّتْعن قريضي المُلتاع كلَ لِثامبدأتْ بالأحزان واليُتم حتىفاجأتْنا بالجُرح شرّ خِتامكلما استخدمتُ الخيالَ تأبّىشاخصاً ، حتى عابني استخداميلا تلمْني إذا رأيتَ دموعيقد علتْ في السحّ غيثَ غمامحبكة المأساة الرعيبة طمّتْوأحالتْ عواطفي لحُطامإنني ضمّنتُ الحقيقة شِعريلم أدعْ من رَوم ولا إشمامودمجْتُ شِعري بأناتِ (رضوى)واجتنيتُ تفككَ الإدغاموجعلتُ مِن القصيدة حُكماًدون نقض فيهِ ، ولا إبرامشابَ حُزني ، والشِعرُ أمسى شباباًوكروبي قد آذنتْ بثغاملم تزلْ أبياتُ القصيد جنوديوأراها مِن أنبل الخُدّامدمُ جُرحي أمسى مُراقاً بشِعريكدماءٍ في آلة الحَجّامذكرتْني (رضوى) بأختٍ تناءتْإن (رضوى) كأختنا (إكرام).إيهِ (رضوى) تشجّعي ، واستمريلا عليكِ من عابدي الأزلاممَن تعامَى عن كل حق ، وحاكىرغم عِلم مَرثيّة (البَلعام).وتمادى في الغي ينشد طوقاًلنجاةٍ مَشبوهة الآرامصرفتْه عن حقكِ الغِيدُ حتىمَرّغ المَحْيا في دجى الأصناموقضى العُمْرَ خلف (ليلى ولبنى).ثم أضحى ضحية الأفلامفنهارٌ في الجري خلف البغاياومَبيتٌ في مُتعةٍ ومُداملم يكن مَجْبوراً على فعل شيءٍإن عُذراً يُنال بالإرغامإنما قد خط الدروبَ النصارىتبعوا في التضليل كل نهامواليهودُ الأوباشُ مَدّوا شِبَاكاًفاستكانوا لإمرة الحاخامكم شباب في عُهره قد تردىلستُ أدري كثافة الأرقامكم شباب زلاته ليس تُحصىأصبحوا بالعِصيان مثلَ رُكاميدّعون الإسلامَ دون التزامويعيشون في رهيب فِصاميقطعون الأميالَ شرقاً وغرباًمِن فيافي (ضِبا) إلى (الدمّام)تاركين النورَ المبين مَكيثاًباحثين عن تُرّهات الظلامهاجرين الحَلالَ خلف ظهورلاهثين وراء كل حراميشربون الخمور في كل مَلهىويحهم مِن مستهترين نداميرفعون شِعارَ أهل المخازيفوقهم - في الساحات - كالأعلامخبُثوا ، واللؤمُ المُشين طواهمبعُدوا مِن مُستهترين لئامما لهم - في البيت العتيق - مُقامٌبل لهم - في الحانات - شرُ مُقامبرئوا مِن أدنى صِمام لأمنمِن بَلا المَولى ما لهم من صِمَاملا يَرونَ – بين الحَلاوَى - فروقاًفي مَذاق – كلا – وبين الشذاملم يروا – خابوا – بين (عُتبةَ) فرقاًفي اتباع للحق و(ابن حِزام)فتنة لا تلقى بها مُستنيراًليس مِن ثغر - في العنا - بسّامفتنة عمّتْ في الديار ، وطمّتْكم نعاني منها عتيَّ اختصامليس يُجدي تعمّدُ الخوضِ فيهاوأرى – قطعاً – ليس يُجدي التعاميفتنة والأغرارُ فيها وقودٌسُفهاءُ الألباب والأحلامفتنة بالإنسان تعصفُ عصفاًوتُريه الأنوارَ كالإظلامفتنة لا تقوى الرواسي عليهابات فيها الشبابُ كالأغنامفتنة كم قد حار فيها لبيبٌكشُواظٍ ما فيه أيُ إيامبدّدوا كم من طاقةٍ ونقودٍثم بات الآسادُ كالأقزامرقدوا في التيه البغيض ، وضلواما استطاعوا من هَبةٍ ، أو قِيامحارتِ الألبابُ الوضيئة فيهموكذا كم قد حار من أفهاموانطلتْ أفكارُ اليهودِ عليهموأصيبوا - في مَقتل - بجُذامونصارى الآفاق قد فتنوهمفأصيبوا - في دينهم - بانهزامواقتفوْا آثارَ الألى ضيّعوهمأعظموهم نهاية الإعظامرضعوا من لِبان هودٍ ، فضلواثم عاشوا وأنفُهم في الرغاملم يكونوا ليعلموا عن حلالولهذا تقلبوا في الحرامقطعوا أسبابَ النجاة ، فضاعواوحبالُ التقوى بدتْ في انصراملم يُبالوا بالمُوبقات ، فزلوالم يخافوا حيّات وادي (أثام)أقحموا - في قعر الدنايا - خطاهمفتدنى الشموخ بالإقحامصَدَموا في صخر الخنوع إباءًكان أحرى أنْ لم يمُتْ بصِداموانطلتْ أفكارُ الكِفار عليهملا ترى فيهم لو بُعيضَ شِهاملعبوا – بالنيران - حتى تلاشواواستحالوا - من صحوةٍ - لحُطامفي القلوب – للمُهلكات - أوارٌوالوجوهُ فيها وفيرُ قتامأمهلوا ، لكنْ دون عَودٍ وتوببل تمادَوْا في لوكِ أعتى السِماممُدلهمّاتٌ تتركُ القلبَ رَهْواليس يحوي انتفاضة الإسلامبل أسيرٌ في التيه ، لاذ بصمتٍثم عانى من مُعضلاتٍ ضِخاموالشبابُ تاهوا ، ولم يَستدلواوتلاشَوْا في المُغريات العِظامإيه (رضوى) ، فاستبشري برحيللِغثاءٍ عمّ الدنا ودِمامواصبري ، إن العيش هذا كِفاحٌما لبؤس – يا طفلتي – من دَوامووداعاً يا طهرَ كل الصبايايا نِضالاً يسعى بكل احترامواقبلي عُذري ، إن نكأتُ جراحاًوعليكِ - مِن المليكِ - سلامي
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.