َتغريدة :
والله يابو سامي من سنين / للحين !
ه الحظ كافر / لكن بشكل صوفي
من قلة الحيلة / ومن حظي الشيّن !
صرت أكرم القيفان / وأنسى ضيوفي
النص :
واقِف على باب الرَّجِّى ي المصلِّين
مُسْتاء خَايِف مِن مَعاصِي / وُقوفي
أحْتاج لِي دَعوَة مِن القلْب وأمِّيِّين
مِن قَلْب طاهر تَقتُل ظُنُون خَوفِي
ضِحْكاتي الصَّفْراء على أطْرافهَا بَيْن
مِثْل الورق تَسَاقطَت ( قدم شُوفي )
غَيْم الوجع يُمْطِر على ضِحْكتي لَيِّن !
هالْدَمْع ينبت فِي حنايَا / أكُفوفي
ضَيقَة وَفِى والْخاطر بضيقَته شِين !
وَافِي وَاشُوف النَّاس مَا عاد / تُوفِّي
صَدرِي شَمالِي بس مِن حَوْل عاميْنِ
مُتزاحمن صَدرِي ب ضِيقات أُوفِّي
أَطبَطب ل كَتِف الزَّمن عَلهَا تُزيِّن
وَأنَا بِحاجة مِن يِطْبطب / ( أكتُوفي )
اَللَّي معاهم كُنْت ذيب وَحُمر عَيَّن !
مخلاب ( ذيب ) أفعولهم جز جوفي
اَللَّي نَسونِي ( يوم أنا طحت ! غالين )
واللَّيَّ بَقِي لِي ( فِي ظُروفي / ظُروفي )
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.