هداديكِ اسمعي لصدى يَراعيقريضاً صاغه فرط التياعيأتخترعين ألفاظاً ونحواًوترفضُ ضادُنا أيَ اختراعيَمينَ الله هزلك في تبابوليس لهذه الفوضى دواعيوقبلكِ حاول الأعداءُ حتىتواصلَ جُهدُهم دون انقطاعوعابوا الضادَ ، واقتحموا حِماهاوأهلُ الضاد جدّوا في الدفاعوسادتْ هجمة فرضَتْ عليناوفينا خلفتْ بعضَ الوجاعوباءَ المُفترون بشر حالضحية ما جَنَوهُ من الصراعوخابَ المفلسون ، وما استمرواوبالفشل انتهتْ كل المساعيكفى لِعْباً بضاد العُرْب ، إنيأدافعُ بالقريض وباليراعأريدُ لها التفردَ والتساميلتخرجَ من متاهات الضياعأحب لها الثباتَ ، وإنْ تداعتعلى تغييرها أممُ الرعاعأحب لها اقتلاعَ أذى عِداهالتشمخ بعد ذلك الاقتلاعأحب لمن بها نطقوا التأبيفلا يغدون من سقط المتاعتُعِز الضادُ مَن يأوي إليهاوتُهديهِ مِن التبيان باعاحَريٌ إن تكلمَ وسط قومبأن يلقى - لدى القوم - استماعاوإن كتب المقالة خط خطاًقد اشترعتْ بلاغتُه اشتراعاوإن بذل النصيحة أن يُوالىوإن نفحَ المواعظ أن تُراعىوإن خطب الخطابَ له قبولٌويَلقى - في المجادلة - اقتناعاوليس يخافُ – بالضاد - ارتجالاًفبالفصحى غدا شهماً شجاعا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.