جفّتْ دموعُ الغارقينَ بحزنِهم
وكذا الشموعُ بعيدِ ميلادِ القبورْ
فإذا بكا بالأمسِ شخصٌ نجْلَهُ
كان التلاقي بعد ساعاتِ العبورْ
لم يَبقَ شيءٌ في القلوبِ يهزُّهُ
حزنٌ لتنكأَهُ المشاعرُ في الصدورْ
ألأنَّهم يتخيلون وجودَهم
أم أنَّهم ألفوا التيتمَ والشعورْ؟!
18/11/2023
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.