أَيا مَلِكَ العَصرِ الَّذي شاعَ فَضلُهُوَيا اِبنَ مُلوكِ العُربِ وَالعُجمِ وَالتُركِوَمَن عَلَّمَتني المَدحَ أَو صافُ مَجدِهِفَما زِدتُها عِندَ النِظامِ سِوى السَلكِلَقَد غَمَرَتني مِن أَياديكَ أَنعُمٌمَلَكتَ بِها رِقّي وَإِن أَكثَرَت مُلكيأُعَدُّ إِذا فارَقتُ مَغناكَ تاجِراًفَإِن أُبتُ ظَنّوني شَريكَكَ في المُلكِلِذَلِكَ لَم تَثنِ الحُطوبُ مَوَدَّتيوَلَكِنَّني مِثلُ النُضارِ عَلى السِبكِفَإِن يَكُ صَرفُ الدَهرِ قَد حَكَّ جانِبيلِيَخبُرَني وَالتِبرُ يُخبَرُ بِالحَكِّفَقَد زِدتُ مَع وَقعِ الحَوادِثِ رَغبَةًكَما زادَ فَرطُ السَحقِ في أَرجِ المِسكِفَإِن أَخطَأَتني مِن نَداكَ سَحابَةٌفَما غَيَّرَت حُبّي وَلا أَوجَبَت تَركيلِأَنِّيَ مِن أَهلِ اليَقينِ عَلى الوَفاوَقَد يَحدُثُ التَغييرُ عِندَ ذَوي الشَكِّ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.