أَمرَرت يَا قمَر السَّمَاءِ بِغايَتيهُو غَايَتِي وقصيدتي وروايتيقلّْ لِي بِرَبك هل يَنَام لِوحْدهأو حُلْمُه واهٍ كَحَال : حِكايَتيهُو عَالَمٌ يَا كَمْ ، وكم أحْببْتهُأَدعُوه مُشْتاقًا .. أَرَاه سعادَتيهُو مُنيَتي مازلْتُ أطْلُبه الهوىوالْيَوْمَ يَا قَلبِي كَتبتُ وِصايَتيقَلبِي يُحبُّه لِلْممَات وَخالِقيمَا خَانَه يوْماً . . وَحرفِي آيتيأنَا لََا أُصدِّق كان مَسْكَنه هُنَاوَبفقْدِه تَدنُو إِليَّ . . . نِهايَتي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.