أَلَا تَسئَلَنَّ فَقَد ضَاعَ بَيتِيوَضَاعَ إِلَيْهِ الطَّرِيقُ بِنَانُرِيدُ إِلَيْهِ الْوِصَالَ وَنَرجُوسَبِيلُ وِصَالٍ يَقُومُ لَنَافَضَاقَ الفُؤَادُ بِمَا انْتَهَىإِلَيْهِ الْمَقَامَ إِذَا خَلَّنَاهَدَمْنَاكَ يَا بَيتَنَا وَأُحِلَّتدِمَاكَ وَيَمْحُ الْهَوَى فِعْلَنَافَغُمَّ كَبِدِّ وَبَاغَضَ قَلبِيوَصَاحَ فُؤَادِي بِلَا وَطَنَاعَدَا مَنْ خَذَلنَاهُ يَومَ الرَّحِيلِتَرَكنَاهُ مَاضٍ وَسِرتُ أَنَافَذَا حَالُ مَنْ لَمْ يَصُنْ ظِلَّهُفَجَابَ وَهَبَّ كَرِيحٍ عَنَاإِلَيْهِ بَقَت ذِكْرَيَاتٍ لَنَاوَلَاحَ الطَّرِيقُ وَقَالَ غُنَافَنَذْهَبُ حَيْثُ نَرَى كَي نَرَىحَبِيبٌ قَرِيبٌ رِضَاهُ مُنَاإِذَا مَا عَلَى فِي بِلَادِ الْغَضَافَدُونَ غَيَامِ الْغَضَا قَد سَنَاوَقَدْ خُضِّبَت عَينُ حُبِّي بُحُزنِيفَكَانَت دِمَايَ لَهَا مَن قَنَاهَدَمْنَا عَظِيمً فَضَاعَ المَئَالُوَبَيْنَ البِحَارَ رَمَانَا رَنَافَكُنَّا مَسَاءً بِأَقْصَى الْيَمِينِوَصَارَ شَمَالٌ بِقَلْبِي دَنَافَكَيْفَ لَنَا يَظْهَرُ الْأَمْنَوَلَا يَعْرِفُ الْأَمْنُ مَوْطِنَنَاوَكَيْفَ الْغَضَا يُخَبِئ عَيْبَنَاوَهَا قَدْ مَضَى بِالْغَضَا يَوْمَنَاوَكَيْفَ أَرَى الْحُبَّ هَائِمًالِقَلْبِي يَطِيرُ فَلَيسَ هُنَاوَكَيْفَ لِهَمْسِهِ أُصْغِي وَكَيْفَأُصَارِحُ مَحبُوبَ قَلبٍ ضَنَابِعَزبِ حَنِينِ وَأَشجَانِ كَيْفَوَحَالِي فِرَاقٌ بِعُمْرِي جَنَافَيَا حُبُّ هَالْمَوْتَ يَكرَهُنَاوَهَلْ يَشْتَهِي الْمَوْتَ عَبدٌ فَنَافَحَقُّكَ يَا بَيتُ حَقًّا كَبِيرًهَدَمْنَا أَمَانَةَ قَلبٍ حَنَاوَبَاتَ اللَّقَاءُ مِنَ الحَقِّ عَاجِزٌاكَعَجْزِ الضَّعِيفُ بِضَعْفٍ خَنَافَيَا بَيتُ إِنَّ الكَلَامَ كَثِيرٌوَمَا يَقرَبُ القَولَ مِن بَيتِنَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.