مُذ بَدا صُبحُ وَجهِ حُبّي وَوَلّىهارِباً مِن سَناهُ صِبغُ اللَياليقَطَرَت مِنهُ قَطرَةٌ تُشبِهُ المِسكَ عَلى خَدِّهِ فَعُدَّت بِخالِ
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
فَكَم صاحِبٍ مُذ بَدا سُخطُه
في غير مُحدد
لـ صفي الدين الحلي
إِنَّ البَخَيري مُذ فارَقتُموهُ غَدا
وَرَقيقِ الخَدَّينِ مُذ قابَلَ الكَأسَ
هَجَرتُ الكَرى مُذ نُمتَ عَن ذِكرِ مَوعِدي
يا سادَةً مُذ سَعَت عَن بابِهِم قَدَمي
أحدث إضافات الديوان
قالَ النَبِيُّ مَقالَ صِدقٍ لَم يَزَل
قَد مَرَّ لي لَيلَةٌ بِالديرِ صالِحَةٌ
كَيفَ صَبري وَأنتَ لِلعَينِ قُرَّهُ
لا تُحسِنِ الظَنَّ فيمَن
لِلَّهِ أَشكو صاحِباً
لا يوجد تعليقات.