وثنٌ أنا إن لم تكوني في دمِيأرعى خُرافَةَ عابدٍ في مَرْسَمِيتلهو الرياحُ بذكرياتي تارةًوتُعيدُهَا أخرى لِمِرْجَلِ أَكْثَمِأَقْصِرْ حديثَكَ ليس ينفعُكَ الجوىفلكلِّ قوسٍ فُرقَةٌ من أسهُمِهبني من الأمواتِ واخترْ ماتشَاوانحرْ لهُنَّ من المعاجِمِ مُعْجَميعدني بأن ترثَ النساءَ قلوبَهاوتصُفَّها ضِمْنَ القصيدِ كمجرِمِماعدتُ أرغبُ في المحبَّةِ عِفْتُهاحتى خيالُك َجودُهُ لا تُكْرِمِفأجبْتُهَا مالعودُ يُحْسَبُ من غضَىونباتُهُ في الهنْدِ من جذْعٍ هَمِيكيف الفِراقُ وفي الفِراق ِجريمةٌإنْ كنتُ في أخرى سألقى بلسَمِيأأقول زورا قد فُطِمْتُ بحبِّهاوختمتُ فيها نغْمَ نبْضٍ مُفْحَمِوإذا سهوتُ بطلْعِ وجهِكِ عنْدَهاأني بحسْن ِجمالِها في مأثَمِوإذا عَنِ اسمِكِ قلتُ شيئًا في الكرىواِسْترْسَلَ الحلْمُ الجميلُ بمبْسَمِيأأقولُ ماردةٌ بعشقي تُيِّمتْتأبى الخروجَ برقيةٍ أو مِحْجَمِماضَرَّ قلبَكِ إِنْ بعُدْتِ بلا أسىوتركتِ لي حُلُمَ العبيدِ بمنْجَمِأملًا بقطعةِ ماسَةٍ مفقودةٍرهنوا جميعَ حياتِهمْ في مغْنَمِبالسِّوطِ سيّدُهُمْ يسُوسُ جماحَهُمْوصراخُهُمْ في العالمينَ بلا فَمِأوَّاهُ من قلبٍ تسيَّدَهُ الهوىبهِيامِ وهْمٍ في خيالٍ مُقْدِمِقد كان قدَّسَ بالأماني ليلةًخَفِيتْ بآمالٍ عليه وقُمْقُمِواليومَ مقطوعُ الوريدِ بما اِشتهىيبكي ولكنْ في لِسانِ الأبكَمِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.