يعيبوني إذا ماقلتُ شعرًامِنَ الغزلِ الصريحِ عن العذارىيعيبوني إذا مازادَ شوقيإلى الشفتينِ أرجوها الجِمَاراولو كان النميرُ لذي نواسٍلجادَ صِواعُهم كرمًا مُثارَاوكمْ هاموا بضلِّيلٍ وكأسٍوكم لاموا على كمدٍ نزارَاهي الدنيا فإنْ كانت جنونًافذو عقلٍ حريٌّ أَنْ يُجارَافحيّوا عازفًا بالعودِ يحنووحاملةَ الكؤوسِ إلى السُّكارَىأجاروني بصهباءِ النواديودارَ العقْلُ في سعْدٍ وطارَافإنْ مثلي تجاوزَ حُسنَ أنثىوجاوزَ مِنْ مفاتنِها المدارَالِمنْ ستلاعبُ الخُصْلاتِ سهوًابذكرَاها وأفكارٍ حيارىفحتى الروحُ إنْ بانتْ بحبٍّأتتْ ممشوقةً كيلا تُبارىتزورُ بكاعبٍ في غيِّ أنثىوتُبدي الغُنْجَ في وَتَدِ النصارىوتأوي الردفَ في ثوبٍ رغيدٍمن الأنوارِ عُرَّضَ لي وغارَا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.