كفاكَ الحقُّ هزلَ أولي الخَبالِوما أهل الهُدى كأولِي الضلالوليس الحق مُلتبساً ، ولكنْيُحبُّ الحقُّ قلباً لا يُغاليويَهوَى الحق نفساً تصطفيهِودَركُ الحق يبدأ بالسؤالومَن يَرجُ الحقيقة يَلتمسْهالتُدركَه مَعونة ذي الجلالوما أحلى الهداية باجتهادٍيَسوقُ إلى الرَّشاد والاعتدالوكم يدعو إلى خير كتابٌيدلُّ على المقاصد والفِعالوكم يدعو إلى السوآى كتابٌحوى أخزى الصَّنائع في المقالألا (شمسُ المعارف) شرُّ سِفريُضَلُّ به المُؤيدُ والمُمالييُناولُ سِحرَه مَن رامَ كفراًوكم بالسحر سُربلَ من رجالوكلٌ قال أدرسُ باحترازوكان من التأثر لا يُباليقد استهوتْه أبوابٌ وعَرضٌوفلسفة تُؤصِّلُ للجدالولم يَدر الطلاسمَ والأحاجيولا الألغاز غصَّتْ بالخبالوأورادٌ يُخالطها عَزيفٌوتفسير العَزيف من المحالولم يكُ للمعارف أي شمسوما العنوان جاء بالارتجالولم يحو العوارفَ يَشتهيهاسليمُ القلب جَلَّ عن اختبالولكنْ للضلال غدا دليلاًوندَّ عن الشبيه أو المِثالتفرَّدَ في الضلالة والتدنيوساق الشعوذاتِ على التواليوبَرطمة العفاريت استقرتْبأبواب الكتاب لكل تاليله بالجن شأنٌ لا يُبارىوبالشيطان بارقة اتصالول (لبونيِّ) في التبويب باعٌيُقيِّضُ مَن تلا أشقى المآلوخلله مِن القرآن آياًلِيُلبسَ مَن تلا ثوبَ احتيالوعِشرون الفصول تشِيعُ كفراًومَن يقرأ يُصابُ بشر حالكتابٌ ما احتوى خيراً بتاتاًوفيه النصُّ باء بالابتذالهو الملعونُ لا تقرأه يوماًونصحي صُغتُه دون افتعالوحَذرْ منه أصحاباً وقوماًونفرْ منه رَبعَك والأهاليوبيِّنْ حُكمَه دون اكتراثٍوسائلْ عنه أصحابَ المعاليوأهل العلم ما بخلوا بنصحيَزيدُ الوَعيَ لم يَخطرْ بباليوإني قد قرأتُ به فصولاًوأيامي تمَضتْ واللياليفألفيتُ المَخارفَ جدُّ شَتىتشِي بالإنحطاط والارتذاليَمينَ الله شعوذة وكُفرٌوهرطقة تُسَبِّبُ جَلبَ مالوقانا الله ما يدعو إليهمِن التحريف يُسْلمُ للوَبالوخذ يا رب مَن سَحر البراياوسَمَّعَ بالنساء وبالرجال
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.