ياسائسَ الخيلِ أخبرني إذا جمحَتْكيف السبيلُ إلى ترويضِها بيدِيإني عجيبٌ فلا تركنْ إلى فَطِنٍفالشوقُ أعني فَهلْ للشوقِ مِنْ رَشَدِتَهِيمُ أقدامُهُ في مُهجتي شرَرًاوتضْرمُ النارَ في سهْوٍ بلا خَلَدِمضمارُهُ في الحنايا ضيِّقٌ عَسِرٌكأنَّهُ موقِدٌ وانهارَ في كبدييكادُ من قدْحِهِ الأضلاعَ يُشْعلنيوتنطقُ الآهَ لولا كذبةُ الجَلَدِما أبشعَ الهجرَ للأحبابِ يامرأةًتختالُ في بعدِها بالماءِ والبَرَدِتدنو وتُعرِضُ حتى بِتُّ أألفُهاكأنَّ في شقوتي بابًا إلى رغَدِياسائسَ الخيلِ إني مغرمٌ دنِفٌبضامرٍ كَلَّ مني كاملَ الجسَدِيعدُو مُكَرًّا ولا يلْوي على قمرٍولاطيوفٍ إذا ما الليلُ لم يَجِدِربَّتُّ قلبي مِرارًا كي أزاحمَهُفزادَ يَحْسَبُ أنَّي عاذِلُ السَّعَدِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.