انتصار إلهة الإخلاق غارسة شجرة السلام صاحبة ثمار الزيتون بروفيسور مريم الصايغ على الموافق بالسرقة ووالدته لصة البلدة فاطمة ناعوت وموقعي اللصوص ونشر سرقات المحبة من ناقصي الأخلاق السارقون - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الإخلاق غَارِسَةَ شَجَرَةِ السُّلَّامِ صَاحِبَةَ ثِمَارِ الزَّيْتونِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى اللُّصُوصُ وَعَائِلَاتُهُمْ و الْمُوَافِقِ بِالسَّرِقَةِ وَوَالِدَتِهِ لِصَّةَ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
وَمَوْقِعِيَّ اللُّصُوصِ وَنَشْرِ سَرِقَاتِ الْمَحَبَّةِ مِنْ نَاقِصِيِّ الْأَخْلَاَقِ السَّارِقُونَ
 
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًا
نشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!
بحجة عطل بالموقع!!!
وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة
تسرق مقالاتي !! لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضب
لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ
 
( لِصُوصَ الْفِكْرِ قَتْلَةً بِلَا ضَمِيرٍ وَأَشَدِّ قَسْوَةٍ مِنَ الطُّغَاةِ وَسَافِكِيِّ الدِّمَاءِ
فَمَا يُحِقْ لِمِثْلُهُمْ أَنْ يَتَحَدَّثُونَ عَنِ الْحُبِّ لَكِنَّ لِوَقَاحَتَهُمْ يسروقون مِنْ
قشور إِبْدَاعِيٌّ وَيُرَوِّجُونَ بِوَاسِطَةِ الْهَكِرِ وَالِفِيكَ أكونتس الْمَسْرُوقَاتِ إِنَّهَا الْمَهْزَلَةُ الْعَبَثِيَّةُ الْمُكْتَمِلَةُ الْأَرْكَانَ - بروفيسور مريم الصايغ )
 
* أطلقت الخميس، أول أمس ...
( دعوة سلام، ونسيان كل الذي صار من لصوصة، وسرقات قشور إبداعي،
مقابل عودة ال 700 مقال من مسروقات قشور إبداعي،
وكل قشور قصص مواقف حياتي، وأبيات الشعر من مشاعري ونزف يراعي ،
الموثقة بكتبي ومسروقة من الثلاثة لصوص ...
لموقعي الفرعي بموقع اللصوص وهو الأكثر قراءة وإعجابًا
بالرغم من كل السرقات واللصوصية ...
وتوقفي عن الكتابة والنشر به منذ عامان هاهاها )
وكانت النتيجة توزيع قشور، إرث عائلة النسور، من إرث كنوز أجدادي
بتوزيع المسروقات
على لصة البلدة فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتعبير والتأثير
المتحكمة في هكر ، جاهل، لص عبيط ، وكل حساباته الزائفة
هاهاها
و اللصة العاجزة عن الفهم منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من إبداعي
ومن نوال ذاتها في تربتها لكن المقالات صار تاريخها منذ عام 2018 ،
والله اعلم يا أعزائي !!!
هل شاركت نوال في السرقات ام وضعت لها !!!
 
* بالطبع ثار آلاف المعجبين، بلاش ملايين
- بتعملهم جنون بقر هاهاها
وبيبعتوا رسائل جارحة لشخصيات محترمة من الأصدقاء!!!
لأن ما عندي فايسبوك أشكر الله - !!!
 
كما حزن آلاف الأصدقاء
لكن شجعني مئات الأصدقاء
على أساس أن أجنح للسلم !!!
 
* كنت أتمنى، و تعشمت،...
أن يخلف أبن لصة البلدة
( كتاباتي، ودراساتي)
وظنون فريق عملي
لكنه أثبتها بأمتياز....
هاهاها
ميرسي كتييير
( مَا بِعُرْفٍ كَيْفَ أَخِبَّي عَبْقَرِيَّتَي، وَصَدَّقَ تَنَبُّؤَاتُي....
كَعَرَّافَةِ عَسْرَاءِ، سَاحِرَةً، سَاخِرَةً، فَاتِنَةً، مُتَأَلِّقَةً، أَرَقْصَ وأوهو وَأَتَمَتَّعُ بِحَيَّاتِيِّ
بَيْنَمَا يُخْلِدُ اللُّصُوصُ حَتَّى قشور إِبْدَاعَاتِي )
(واو الشُّكْرَ لَكَ ياإلهي مُذْهِلَةً أَنَا كَالْعَادَةِ)
 
* علمتني ( عَائِلَةُ الْفَوَارِسِ، النُّبَلَاَءَ، الْجَمِيلَةَ، الْمُتَفَرِّدَةَ، الْفَائِقَةَ الصَّائِغَةَ،
الرَّحَّالَةَ، سَلِيلَةَ الْمُلُوكِ، وَالْحَضَاَرَاتِ الثَّلَاثَةَ) ...
المسروق ( قشور فَكَّرَهُمْ، تعَاليمَهُمْ، وَقَيِّمَهُمِ السَّامِّيَّةَ)
- من لصوص قشور إبداعي ، ومن لصة البلدة المتشدقة بالقشور فاطمة ناعوت-
أن:
(الشَّجَرَةَ الْفَاسِدَةَ، مُنْبَتٌّ كُلَّ الشُّرُورِ)
ولو تعلمون
إنها ( عِبَارَةُ حَمَلَتْ مُعَنَّى عَمِيقًا، وَحَقَائِقَ مَا خِبْتُ بِعُمْقِهَا)
 
( بَلْ ظَهَرَ صِدْقُهَا طُوَالُ عُقُودِي
فَالْأُصولَ الْفَاسِدَةَ السَّيِّئَةَ الْمُعْوَجَّةَ الْمَرِيضَةَ،...
تُثْمِرُ دَائِمًا ثمارًا فَاسِدَةً، بَلْ تَفَوُّقُ ثِمَارِهَا الضَّرَرَ...
لِذَا، حِينَمَا عَلِمَتْنِي عَائِلَتُي تعَاليمَهَا النَّبِيلَةَ الْمُتَفَرِّدَةَ
وَعَلِمْتُ أَنَا
عَبْرَ تجاروب، وَنِضَالَاتِ الْحَيَاةِ) ...
 
* علمتُ أنها لم تكن قط تعابير مجازية،
أو مفاهيم تستخدم لتسليط الضوء على الأفكار...
لكن ( كُلُّ تَعْلِيمٍ، وَمَفْهُومَ كانت نَتِيجَةَ حُكْمَةِ نِضَالٍ، وَجِهَادٌ، وأعتراك لِجَوْهَرَ الْحَيَاةِ)
 
لذا، فهمت الآن
لما كل لصوص إبداعي، وعائلاتهم، ونسلهم، بلا تاريخ حقيقي ولا مستقبل !!!
بل، مجرد لصوص سارقون بلا ضمير
لأن ( الْجُذُورُ السَّيِّئَةُ...
تَغْرِسُ فِي النُّفُوسِ الْعَادَاتِ، الْمُعْتَقَدَاتِ وَ الْقَرَارَاتُ الْخَاطِئَةُ وَاللُّصُوصِيَّةُ
مِمَّا يُؤَدِّي إِلَى نَتَائِجِ سَلْبِيَّةٍ، وَشُرُورَ تَظْهَرُ فِي أَجْيَالِ الْأُسْرَةِ الْمُخْتَلِفَةِ.
فالمباديء مَا تُبْنَى عَلَى أُسُسِ فَاسِدَةِ ضَعِيفَةِ، وَ غَيْرَ سَلِيمَةٍ
وَ لَنْ تُثْمِرُ إِلَّا الشَّرَّ، وَ الْأَذَى، وَالْمَزِيدَ مِنَ السَّرِقَةِ)
لذا، ابن اللصة مهما حاولنا معه
فأن جينات اللصوصية، وعدم الأمانة
و- لو أدعى عكس ذلك -
فهى مغروسة به ...
 
* فالإنسان ابن بيئته،
والسلوك يتشكل كما تتشكل الطينة بين يدي الخزاف.
لذا، إن نشأ الكائن في ظلال السوء، والسرقة ،
تشرّبهما حتى أصبح فيها أبرع من سابقيه،
حيث يُرَسَّخ في نفسه الذي يراه ويعيشه.
( فالفضيلة تُعلَّم، بينما الرذيلة تُورَّث )
 
فقد قال أبوالعلاء المعري:
( وَيَنْشَأُ نَاشِئُ الْفِتْيَانِ مَنًّا، عَلَى مَا كَانَ عُودُهُ أَبُوهُ ) ،
لذا،
"الْفَضِيلَةُ تُكْتَسَبُ بِالتَّكْرَارِ، وَالْمُمَارَسَةَ"
من هذا المنطلق، اللص الذي نشأ في بيئة يغلب عليها الفساد، والسرقة،
ينغمس في فيهما،
فتتشكل طبيعته، وأخلاقه وفق الذي تلقاه من قدوة، وسلوك.
( فَالْبِيئَةُ هِي الْمُعَلِّمُ الْأَوَّلُ، وَكَمَا تُغْرَسُ الْبُذورُ، تَكَوَّنَ الثِّمَارُ)
 
* كما والدي العبقري المتصوف، المقارن بين الديانات، خبير التاريخ،
المؤرخ، الفيلسوف، الفائق الصائغ علمني
( لْفَضِيلَةُ هِي الْخَلْقُ الطَّيِّبُ،
وَالْخَلْقَ ينمو بِالْإِرَادَةِ، فَإِذَا اِعْتَادَتِ الْإِرَادَةَ شَيْئًا طَيِّبًا سَمَّيْتُ
هَذِهِ الصَّفَّةُ فَضِيلَةٌ،...
وَالْإِنْسَانَةَ الْفَاضِلَةَ هِى أَنَا
لِأَنَّنِي ذَاتُ خَلْقِ طِيبٍ، اِعْتَدْتُ أَنَّ أَخْتَارُ الصَّالِحَ، وَالْخَيْرَ
وَلَوْ ظلمموني، وَسَرَقُونِي...
أُؤَمِّنُ أَنَا...
أَنَّ اللهَ هُوَ الَّذِي يَرُدُّ الْحُقوقُ، وَكُلُّ الْمَسْلُوبِ، أَضِعَافَ مُضَاعَفَةٍ،
مِنَ اللُّصُوصِ، وَمِنْ نَسْلِهِمْ، وَمِنْ أَمْوَالِهِمْ، وَصِحَّتَهُمْ، وَحَيَاتَهُمْ)
 
* كَمَا عَلِمَتْنِي وَالِدَتُي الْجَمِيلَةُ، الْبَهِيَّةَ، مَنَارَةَ النَّضِرَةِ، وَالْحَيَاةَ الكارمينا الرَّائِعَةَ، زَهْرَةَ الْقَرَنْفُلِ...
أَنَّ
( التَّقْوَى، وَالْوَرَعَ هُمَا الطَّرِيقُ الْعَمَلِيُّ لِأَكْتَسِبُ الْفَضَائِلَ، وَعَلِمَتْنِي
كَيْفَ أَعَالَجَ كُلُّ نَقْصٍ، وَرَذَائِلَ،
لِكَيْ أَتَحَلَّى بِالْفَضِيلَةِ، وَأَتَمَتَّعُ فِي نِعْمَ بِيئَتُي الصَّالِحَةُ
وَأُمَارِسُ الْعَمَلَ الصَّالِحَ، وَالْفَضَائِلَ مِنَ الْقَلْبِ
لِأَقْتَنِي الْفَضِيلَةَ بِبَذْلِ الْمَحَبَّةِ، وَالْعَطَاءَ الْغَيْرَ مَشْرُوطٌ، مِرَارًا وَتَكْرَارًا)
 
* كما علمني عمي الشاعر، الأديب ناجي
(مُمَارَسَةُ الْفَضَائِلِ بِتَدْرِيبِ نَفْسِي، وَتَهْذِبُهَا، وَتَرْسِيخَ عَقْلِيَّتِي الْفَاضِلَةِ،
فَالْفَضَائِلَ الْخَلْقِيَّةَ، تَكْتَسِبُ بِالتَّكْرَارِ، وَالْمُمَارَسَةَ مِنَ الْمُنْشَأِ الْأَصْلِيِّ، لِلنَّبْتَةَ الطَّيِّبَةَ ) ،
***
 
* من ( كِتَابِيُّ لَحْظَاتٍ مِنَ الضِّعْفِ الْجُزْءَ الثَّانِي )
بأسلوب مبسط ،للعامة ...
لما أبن اللصوص لص مثلهم بل قد يفوقهم في الصفات
من منطلق مفهوم، وراثة السلوك، وتأثير البيئة الاجتماعية،
في تكوين شخصية الكائنات الحية
 
* البيئة والقدوة:
فالذي ينشأ في بيئة يغلب عليها الفساد،
حيث يكون الوالدان، أو أحد الوالدان،...
لصًا و يتصرف بطرق غير شريفة،
يتعرض إلى نموذج سلوكي فاسد، بينما يراه طبيعيًا.
ومن ثم، يصبح من الصعب عليه،
( تمييز الفارق بين الأخلاقي ، وغير الأخلاقي،
فيتبنى السلوك السيئ بشكل تلقائي ويكرسه في حياته) ...
 
* العوامل النفسية والاجتماعية:
الكائنات الحية تميل إلى تقليد سلوكيات ذويهم،...
خاصة في سنواتهم الأولى.
إذا كان الوالدان، أو أحدهما نموذجًا للسرقة و الاحتيال،
فإن نسلهما، يشعر بأن هذه السلوكيات مقبولة،
و مشروعة في بيئته لتحقيق أهدافه !
 
 
* التنشئة والعوامل الوراثية:
هناك نظريات في علم النفس، والاجتماع،...
أشارت إلى أن الجينات، قد يكون لها تأثير ضئيل مقارنة بالتنشئة.
ومع ذلك، البيئة التي تشكل، للكائن أولى مراحل حياته ...
هي التي تحدد تصرفاته، وتجعل
"أبناء ونسل عائلة اللصوص"...
يعيدون إنتاج تلك السلوكيات،
بل ويتفوقون في اللصوصية،
بسبب استمرارية التعرض، للمؤثرات السلبية
لذا، أقترحت منذ عام وبضعة أشهر على اللصة
أن تترك لنا أبنها من طيف التوحد، لنرعاه بالمؤسسة
على أعتقاد خاطيء، إنه طفل لأنه ظهر منذ عامان !!!
مع المسروقات الفجة
والمكثفة من قشور إبداعاتي، ومن حكاياي عن صغيري، و كتاباتي
ونضالاتي عن طيف التوحد !!!
وقد كانت تخبئه !!!
لكن، حينما أبلغوني إنه شاب!
على مشارف الثلاثون!!!
علمت أن الوقت قد فات للأسف، وصار نسخة منها
 
 
* مبدأ الأشر :
نسل اللصوص يصيرون، أشر منهم
لأن الأجيال اللاحقة تأخذ السمات السلبية، وتضاعفها...
واللصوصية،
فالتصرفات الغير سوية،
ليست بالضرورة ناتجًة عن الوراثة البيولوجية فقط ،
بل تكون نتيجة تراكم العوامل البيئية والنفسية،
مما جعل اللصوص، و لصة البلدة ونسلهم ،...
ينغمسون في السلوكيات السلبية
بشكل أعمق
و يصيرون أقل مقاومة للشر، والفساد،
( وَمَا يَنْحَازُونَ لِلسُّلَّامَ، وَاِلْحَقْ، وَالشَّرَفَ، وَرَدَّ الْحُقوقِ، وَالسُّلَّمَ )
 
لذا، اللص ما يحمل من صفات البشر سوى قسوتهم،
مجرم بلا رحمة، جسد يمشي بين الناس كالظل،
ما يترك وراءه سوى بصمات باردة، على أشياء مسروقة و ليست له !
عقله خاوٍ ككهف، ما يحمل فكرة، أو حكمة،
قلبه، صحراء لم تذق قطرة حب،
وروحه، ظلال باهتة من أحلام، ماتت قبل أن تولد
-محفوظة بالبصمة الإبداعية من كتبي يا لصوص لو سرقت هرجع حقوقها-
هاهاها
 
* لصة البلدة فاطمة ناعوت وبقية اللصوص
تقتات، وتتشدق حنجوريًا ...
منذ عام 2007 ، من قشور فكري، وقشور إبداعي
كما تقتات الطفيليات من بواقي جسد مستضيفها،
تسرق من قشور عقلي، هباء تذرية الريح !
وتقتنص، من نزف مشاعر قلبي،
وليتها تتغذى، وتتهذب، وتستقيم في فعلها!
أو تؤثر في غيرها بالمساحة المسروقة، بقشور إبداعي للنشر !!!
بل تلتهم الفرص، والجهلاء، لتتشدق!!!
وتعمل شو !!!
تحقق به المزيد من السرقات، والخداع
لأنّها عاجزة عن فهم، أيٍّ من كلمات المحبة!
تكفر بالحب والأخلاق
وتستخدمه كما الشيطان، يعظ
كما الجائع، يرى قطعة خبز في يد غيره،
فتسلبه وما تشعر بالشبع،
 
* كل اللصوص، وعائلاتهم، ولصة البلدة سارقة قشور إبداعي،
ونسلهم
لم، ولن يعرفون اللذة التي تأتي من عطاء المشاعر، وبذل المحبة ،
فهم عدوٌ لكل المشاعر الصادقة ، والطاهرة.
هؤلاء اللصوص، يمثلونوالجراءة ، لكنهم
بالحقيقة ضعفاء،جبناء، بلا حول ولا قوة
هرب من داخلهم ...
( عِشْقٌ، وَخَشْيَةَ اللهِ )
فلا يملكون شيئًا، بذواتهم.
بل مظهر زائف، مفبرك ومستعار من اللصوص ،
برامج التحسين، والهكر الفاشلون للترويج
هاهاها
و( كُلُّ الَّذِي يَسْرِقُونَهُ، ينطفيء دَاخَلَهُمْ،
كَأَنَّهَا مَصَابِيحُ وُضِعَتْ فِي غُرْفَةِ مُعْتِمَةِ، تَبْتَلِعُ الضَّوْءُ وَلَا تَعْكِسْهُ )
 
* لذا يظل اللصوص منبذون، وفي وحدًة قاتلة،
منفصلًون عن كل المعاني الحقيقية، للحب والإنسانية...
كأنهم حكمٌوا على أنفسهم، بالنفي من أرض البشر.
إنهم التائهون، الذين ما يملكون اتجاهًا، ولا هدفًا،
ولا حتى ذاتهم، !
يهربون من حبٍ مجاني لله،
لأنهم ما يعرفونه،
ويقعون في فخ فراغٍ،
ما يملك الهكر، ولا الحسابات الزائفة، ولا الشو الكاذب
القدرة على ملئه، فتبقى حياتهم، كسيرتهم، وأفعالهم الشريرة
ظلالًا باهتة، وسط عالم من الألوان،
التي ما يقدرون على فهمها،
و أن سرقوا إبداعي كاملة وليس قشوره !
 
* تحليل شخصية، لصوص قشور إبداع المشاعر
ومنهم لصة البلدة فاطمة ناعوت
بلا رحمة، وعاجزون عن الحب ،
يسرقون فكر ومشاعر الآخرين،
لياوهمون أن لديهم فكر قد يُعمَّق !!!
 
* الفراغ الداخلي:
شخصيات عاجزه عن الحب وتفتقر للعواطف،
مما يجعلهم يعيشون في خواء الفكر، والروح، وعذاب أبدي.
فاللصوص كشخصيات تحمل ظلامًا داخليًا عكسوا انعدام المعنى،
وصارت السرقة وسيلة لمحاولة سد الجوع، والفراغ الوجودي،
يعيشون القسوة كدرعٍ ومظهرًا ، يخقي الكبت، والخوف،
من انكشاف ضآلتهم، وضحالتهم الفكرية ، والسلوكية، والإنسانية .
يتخفون وراء السرقات، والنسخ ،
لأخفاء العجز، والكبت، والفشل في تكوين روابط إنسانية طبيعية،
قائمة على ممارسة أساليب الحياة السويةّ وتبادل العطاء !
 
* الاغتراب الوجودي والعزلة والاغتراب:
لصوص المشاعر شخصيات مغتربة عن العالم وعن ذاتها،
يعيشون على هامش القيم الإنسانية ،ويفتقرون للتواصل الروحي مع الآخرين.
هذا الاغتراب، يعبر عن حياة تسودها الوحدة، والانفصال ،...
عن أي معنى للحب ، أو الإنسانية،
مما يجسد حياتهم، كظاهرة وجودية باردة،
يعيشون بيننا، ولكنهم ما يحبوننا ، وما ينتمون لنا
يجدوننا، كوسيلة، وفرص للإستغلال، والانتفاع منا
وبينهم وبيننا انعدام الارتباط،...
أنهم (كَائِنَاتٌ فَقَدُوَ بَوْصَلَتُهُمِ الْأخْلَاقِيَّةُ وَالنَّفْسِيَّةُ،
وَيُعَانُونَ مِنَ اِنْقِطَاعِ التَّوَاصُلِ حَتَّى مَعَ ذُوَاتِهِمْ )،
لذا سرقاتهم محاولة لتعويض النقص، والفشل، والجهل، والعجز عن الكتابة والتأثير
عبر الاستيلاء على الذي ينقصهم. وهو كثيير وما يعوض ..
 
* التضاد والتناقض النفسي، والموت الداخلي
حيث تتجلى في شخصيات اللصوص،
صراعات داخلية، غير مرئية،
إذ يُظهِرون ، قسوةً ولامبالاة،
بينما هو يحترقون من الحسد، والفشل،...
ويعترفون بالعجز
وعدم القدرة على الشعور بالحب،
والتعاطف من الاساس!
مما يبرز النقص، وتعويض العجز ،
بسعى اللصوص للتواجد، والشو عبر السرقة،
بينما يظلون محرومًون، من فهم المشاعر
ويحترقون، من كبت التعبير، والتمثيل،
و يدّعون بالمسروقات أفكار ما تمثلهم،
بينما يميتون أنفسهم ،
وهم
(يُخْلِدُونَ قشور إِبْدَاعِيَّ الْمُعْتَمَدُونَ عَلَيْهِ كُلِّيًّا
مِمَّا يُخْلِدُنِي وَيَجْعَلُنِي أُسْطورَةُ أبَدِيَّةُ مُخَلَّدَةُ لِلْإِبْدَاعَ وَلَا فِي أحْلَى مِنْ هِيِكَ)
هاهاها
 
فالسرقه من قشور أفكاري، إبداعي،
تجعلهم يعيشون في صورة زائفة؛ كغطاء هشّ يخفي عجزهم
ويقتلون نفسهم الداخلية كل لحظة،
من الخوف من اكتشاف فقرهم الداخلي !
 
* البنية النفسية المتضاربة للصوص، والانعدام الأخلاقي...
يتجلى اللصوص، كنموذج لمن فقدوا البوصلة الأخلاقية،
... فلا يستوعبون معاني الخير، ولا أعماله في سياق إنساني حقيقي
بل، يعيشون الاحتياج الداخلي للتواصل !
لذا، السرقة كمحاولة فاشلة منهم، للتملك، والتعويض،
عكس ضعفًا خفيًا...
لمحاولة تعويض الاحتياج غير المشبع، للشعور بالقبول المجتمعي،
عبر السرقة،!!!
مما يدمرهم، ويقضي على، المتبقي منهم !
 
* اللصوص رمز السطحية الفكرية ،الاجتماعية
حيث يستولي اللصوص على ما لا يفهموه، أو يقدّروه بصدق!
وما يعبر عن رؤيتهم الفكرية، الاجتماعية، وعقيدتهم الدينية
هاهاها
فيخدعون أنفسهم، بينما هم يعتقدون أنهم يخدعون الله، والناس !!!
ويجردون أنفسهم من الآدمية، ويفقدون هويتهم الأصلية !
ويضيعون في قشور هويتي، وقشور، مشاعري، بسرقة ونسخ قشوري
مما جعلهم يعيشون القشور، والخواء ، وغير متسقين مع ذاتهم، ومعايير المجتمع
 
* أبعاد وجود واللصوص والعجز عن الكتابة والتعبير والفهم وليس الحب فقط ...
اللصوص بالسرقة قد حولوا أنفسهم لأشياء وليسوا كائنات عاقلة؛
سعوا لامتلاك ووهم التأثير والسيطرة على عقول الآخرين،!
فيما أصبحوا هم ذاتهم بلا معنى حقيقي!
مغتربون عن الحقيقة والمباديء والقيم الجوهرية للوجود البشري ذاته !
يعيشون عجز عن الحب وفقدان للكينونة السوية
ففاقد الشيء قد يعطيه لكن الغير مؤمن فيه أو من ما يفهمه !
ما يستطيع أن يعطيه !
مما مثل بُعدًا أعمق من مجرد قصور عاطفي؛
إنه فقدان لمعنى الحياة بحد ذاتها،
إذ اللصوص يُختزلون وجودهم في السرقة والأدعاء السطحي والشو الفارغ،
دون وجود إو تأثير
لذا اللصوص وعائلاتهم ونسلهم كائنات فاقدة للإنسانية،
محاصرين في دوامة السرقات واجترار الحسد و القسوة والاغتراب،
يتغذون على الذي ليس لهم من فشور إبداعي ،
ولكنهم حتى بعد إنكشافهم ونهايتهم المخزية
يظلون عاجزًون عن فهم أو المشاعر الشامية والتمتع بجواهرها الثمينة
والشعور الحقيقي بالفرح والإشباع والتألق
 
أكتفي بها القدر من التحليل
 
 
* الله قد منحني المحبة المجانية، فصار آلاف من الصالحون يتواصلون معي
ويرسلون المسروقات من إبداعي
لدرجة أنني، وفريق عملي أصبنا الذهول !!!
وصار الجميع يتسابق للوصول لأصل السرقات من إبداعي
هاهاها
وكل من قرأ المسروقات المفضوحة الخسيسة ...!!!
(مَجْدُ اللهِ الْقَادِرِ عَلَى رَدِّ الْمَسْلُوبِ)...
سَأَفْضَحُ كُلُّ لُصُوصِ الْإِبْدَاعِ، فِي الْوَسَطِ المهتريء تُبَاعَا )
ولن،( يُهِمُّنِي اللُّصُوصُ، مِنْ لُصُوصِ النَّشْرِ، الَّذِينَ قَضَوْا عَلَى سَيْرَتِهِمِ الطَّوِيلَةِ
وَسَوَّلَتْ لَهُمْ نُفُوسُهُمْ سَرقَتُي " يَا سعاد" ) !!!
 
(وَالرَّبُّ قَادِرٌ أَنَّ يُرِدْ لِي جَمِيعُ حُقُوقِيٍّ، مِنْهُمْ، وَمِنْ ذَوِيهُمْ، وَمِنْ نَسْلِهِمْ، وَمِنْ أَمْوَالِهِمْ، وَحَيَاتَهُمْ)
حِينَمَا،( أَكَشَفَ الْآنَ عَنْ كُلُّ هَذِهِ السَّرِقَاتِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ...
 
(مَا أَنْتَقِمُ أَنَا)
 
لَكِنَّ،( أُؤَرِّخُ الْحَقِيقَةَ لِلْأَجْيَالَ، وَأُعِيدُ الثِّقَةَ لِقَلُوبَ الصَّغَارِ الْحَالِمُونَ،
الْمَوْهُوبُونَ الْمُبْدِعُونَ، وَأُحَرِّرُهُمْ مِنْ رُعْبٍ وَقُيُودٍ،
أَنَّ هُنَاكَ، اللِّصَّ الْقُوِّيَّ
الَّذِي سَيَسْرِقُ إِبْدَاعُهُمْ ! وَيَقُومُ بِالتَّرَبُّحِ، وَالشَّهْرَةَ، وَعَمَلَ كِيَانِ فَكُرِيِّ مهتريء،
وَيَنْشُرُ لَهُ مُسَاعِدُو اللُّصُوصِ السَّرِقَاتِ مِنْ إِبْدَاعِ الْمُبْدِعِينَ !!!)
 
و(هُمْ بِحَقِيقَةِ الْأَمْرِ مُجَرَّدَ لُصُوصٍ، فَقَاعَاتٍ جَاهِلَةٍ، مُشَرِّدَةً، مُشَوَّهَةً،
بِلَا فِكْرٍ، وَلَا مَشَاعِرُ وَعَاجِزُونَ عَنِ التَّعْبِيرِ، وَالْكِتَابَةَ)
لِذَا،( كُلُّ حَرْفِ سَلْبٍ مِنْ إِبْدَاعِيٍّ، وَإِبْدَاعٌ كُلَّ مُبْدِعُو الكون،
سَيَرُدُّهُ الرَّبُّ بَرَكَاتٍ مُضَاعَفَةٍ)
(هَذَا يَقِينِيُّ فِي الرَّبِّ، حَدَّ الإيقان بِكُلُّ وَعْدٍ، مِنْ وُعُودِهِ الْمُقَدَّسَةِ)
 
 
لأن الذي يهمني الآن ك مارو :
أن( يفهم و يعي ويعرف العامة والبسطاء الحقيقة
وليس الحصول على حكم فقط برد حقوقي) ...
 
لأن الهكر والفيك أكونتس يروجون له
بينما
( يُسْعِدُنِي تَرْوِيجُهُمْ لقشور إِبْدَاعِيٌّ
فَقَدْ حَقَّقَتِ الْمُعَادَلَةُ الصَّعْبَةُ هاهاها
وَصَارَ لقشور إِبْدَاعِيٌّ قشَوَّرَ الْبُنْدُقُ قَيِّمَةٌ أَيْضًا
وَلَيْسَ قلَبِّ الْبُنْدُقَ لِإِبْدَاعَي الْأَصيلَ فَقَطْ )
 
هاهاها
 
لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر