إلَهَةُ الْعِشْقِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كليوباترا الْعَاشِقَةَ.شَهْرَزَادُ شِعْرِ رِوَايَةِ حكايا.مَاسَّةُ جَبَلِ النُّورِ.إلَهَةُ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعِشْرُونِ .. وَخَفَايَا خَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ.تَّرَدٍّ: جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةِ الْخِيَانَةِ يَحْصُدُ...بَيْنَمَا الْعِشْقِ مالديه وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ، فَاِلْحَبْ لَيْسَ مَقَالَاتُ نَرْدٍ عَلَيْهَاجَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا هاهاهاالأصدقاء الإعزاء .. عزيزتي ... عزيزي ...من حضن حياتو أنا .. حبيبي الأبدي ....بدي سلم عليكم بالسريعلأننا كتير مشغولين بغرامنا ها الأياموما عنا وقت نضيعه بالتفاهات هاهاهامع ألاعيب مغارة و عائلة لصوص وزوج لصة بلا كرامة ولصة حاقدة بلا شرف ولا أخلاقليس لدينا وقتٌ لنتسلى بالأوهام،فالحب ليس ثمرةً تُقطف لتسرق بغفلةٍ،ولا سرابًا يلاحقه اللصوص. !!!العشق .. شغفٌ بالقلب ما يهدأ،نبراسٌ للعيون ما يغشيه ظلام... !!!يا عائلة اللصوص ،/ إن كنتم تظنون حبنا سهلٌ كلعبة،يُسرق وتُخفى آثاره.هاهاهاللكون بكل لحظة نُعلن:الحب ليس غنيمة ،بل هو حاكمٌ أعماقنا،ما تناله الأيدي العابثةوما تزلزل عروشنا الأكاذيب والخدع.إذا كنتم تظنون أن بإمكانكم شغل برهة من وقتنا،أنتم واهمين...فالجذور التي خلقتنا أعمق من كل خديعة،وأقوىفالحب ليس لعبة تُخطف أو لحظة تُباع.هو حقيقة تُسكن أعماقنا،تتحدى الزمكان والأوهام.بينما تضيع عائلة اللصوص بمحاولاتها الفاشلة،الكون يعرف ...أن الحب ما يُمتلك، بل يُحيا، وثبت ويتأصل أكثر مع كل محاولات الخداععقود ومختلف اللصوص وشتى المحاولاتعبرت تحت أقدامناالعشق يزداد قوة فينا.لنُعلن:الحب ما يتسلى به، وما يسرقبل يُسطر في سفر الحياةبدماء الصدق وحدهعشقنا مو غنيمة تُغتصب/ لكن ! من وين تعلموا ؟!!!فما يعلم عن العشق سوى من ذاقه وامتلكه !!!الحب .. ليس ملكًا ماديًا يُسرق أو يبدل!هو روحٌ تتجدد بأعماقنا،تتساقط كأمطارٍ تروي الأرض العطشى،تغلغل فينا حتى صار كيانانا...من أنتم يا نكرة !!!قد حاول من قبلكم ملوك وأمرا ...حاولوا سرقته مراتٍ ومرات،بينما أعلنوا أن العشق .. الذي نبض فيناما يمكن أن يُسلب،قوةٌ أبدية تتحداهم جميعا،وكلما حاولوا اقتلاع بذرة،نما فينا جذوره وتفرعت أكثر وأكثر ...أعلنا .. و نعلن انتصار العشق،مو على هدول فقط، الغوغاء البؤساء السارقين ...بل على كل زيفٍ حاول أن يقتربهاهاهاظنت عائلة اللصوصأن عشقنا مجرد ألف ثمنمائة مقال ويزيد .. تُسلب،هاهاهانعلن عبر لحظاتنا الفارقة الممتدة ...واليوم أنه كالعطر في الأرياح الكونية ،ما يُحجز وما يتبدل وما يخفت وما يُستعبد...كلما اقتربوا منه، اتسع ملكه بالأرواح،وكلما حاولوا سرقته، تجذر أكثر في أعماقنا.فعشقنا،يا من تحاولون التلاعب معه، ليس مقالات تُتداول،هاهاهابل هو روحٌ مخلدة شريفة أبدية ...ما يطاله الخداع وما يختبئ خلف زيف الأقنعة.انتصرنا للأبد ...لأن الرب مصدر الحب .. لذا الحب ما يُسرق،عبر العقود ولليوم...يُولد عبر اللحظات الفارقة الممتدة...وبكل لحظة تنبض فيها الحقيقة...مشردون بؤساء حاقدون مرذلون مفضوحون....أنتم ...في معركةٍ ما يُقاس فيها النصر بالسرقةولا سيناريوهات النشر ولا بشتى الحيل،أعلنا عبر لحظاتنا الممتدة الفارقة و اليوم.. انتصار الحب...بينماعائلة اللصوص لن يدركوا أبدًاأن الحب ليس شيئًا يُستولى عليه،بل هو نارٌ ما تطفئها السرقة والخيانة،وشمسٌ ما تغيبها الأباطيل!اليوم، نكتب حروفًا جديدة:حبنا صار أقوى، وأعمق، وأبقى ...عندما توهمت عائلة اللصوص أن الحب مقالات تُستلب،هاهاهاعرف الجميعأنهم بؤساء .. ما عرفوه وما عاشوا يومالم تمتلكهم القوة التي تتجدد بأرواحناكلما حاولوا سرقته.اليوم، نعلن انتصار الحبعلى السرقة والخداع،فكلما زادت محاولاتكم البائسة،صار عشقنا أعمق،وأشدَّ جسارة ورسوخًا،متيمان حبيبي وأنا .. وأعلى من أن يمسّنا الزيف...يا من سرقتَم من قشور المقالات مليارات كلمةٍ،تظنُّون أنَّ الحبّيُقاسُ بحروفِ الزَّيفِ والسرقة!حينما سرقت عائلة ومغارة اللصوص قشور كلمات الحب،ترسخت المعانى أبديًا في قلبٍ ما يُغشى...لصوص المقالات والكلمات .. ما يسرقون سوى الهراء ،أما العشق ...فمكتوب بحبر القلب ملأ كل الآفاقحينما سرقت مغارة وعائلة اللصوص...سرقوا قشور مزورة مغلوطة لكلمات ما تغني،بينما ترسخ المعنى محفورا في ثنايا قلب ما يسلبوإنَّ حِقدَكَم نارٌ أنتَم تأكُلُونهاسيُحرقُ قلوبَكم جدباء العُقَولِأما حبيبي وأنا، فالهوى في صدرناارتفعَتْأوتادُهُ، فاستظلَّ النجمُ بالمُقَلِتعالَوا، أظهرْوا قِناعَ السوءِ في سفهٍلترى الأنامُ وتشهدبأنَّ الخُبثَ بالعَجلِأنتَم وضعُاء بالكذبِ والسرقة مغلفون ...عجزُ النفوس، ونقصُ النفسِ في عِللِأماحبيبي وأنا، فإنَّ النورَ يُرشدُناطُهرُ القلوبِ، وأشجارُ الهوى العَذِلِفامضِوا، ودَعْانانعلو فوقَ أضْعُفِكمْكالسَّيفِ نقطعُ ما بالنَّجْدِ مِن شُغُلِفإنَّ الذي بيننا أسمى من الدَّنايا،فدعْوا أحلامَ لصٍّوصتتهاوى دونَما أملِ.يا سرِاقَ الحُبِّ، ما أدناكَم من خَلَلِتحسبُون القلبَ كالأوراقِ في المَهَلِظننتَم أن الهوى كالنصِّ تخطفونهُأو كالمدادِ على الألواحِ في الطَّللِلكنَّحبًّا كريمَ نبيل النفسِ معطاء للأبد ...ما وهنَتْ حُدودُهُلغريبِ الخلقِ والسرقة والدَّجلِأتسرقُون الشوقَ من أعين مستنيرة مُبصرةٍ؟وهل يُباعُ ضياءُ للشمسِ في الأجلِ؟يا عائلة لصوصَّ من وهمٍ،فاشلون في أرتجال حروفكم !!!تسرقون قشور كلماتنا في كومنتهاهاهاوفيك أكونتس ليهللونهاهاهأهذا سيناريو السرقة الجديدةهاهاهاأم إرهاصات جنون !!!ارتجلتْفيهِ الأكاذيبُ كالأقوامِ في الجدلِ؟يا ويحَ زوجٍ سرق وكتب لغبية عقل ...تلتمس الفرص لتبيعُ العهدَ ...عجوز ضعيفة العقل .. سارقة النكبات والسرطان والموت ... !!!النارُ أولى بكم من جنةِ الأملِبمزحة أضحت بها عائلة مغارة لصوصُتداس تحت كل قدم...آلهة العشق.. نحن !!!ملوكَ الحبِّ نحن...لسنا عن عبثٍويا لعجبِ الزمانِ الزائفِ الخَطِلِ!فامضِ، فقد باتَ حبُّ القلبِ أرفعَ منخداعِ نفسٍ تُسمّى خائنة جدباء العقلو زوجَ عائلة مغارة لصوص موهوما إنه رجلا !!!أو .. هاهاهاتعالَوا، تعلموا كيف تُكتبُ الحكايا،بحبر القلوب.. والصبر.. والصدق... والدموع.. والبذل.. والتضحيات.. والعقود ...عبر العصور والدهور ...لكن ...ولا أهلاً بكم بساحةٍ ...ما تليقُ سوى بالكُتَّابِ والمبدعون...مو عائلة ومغارة لصوصِ حاقدون.. بائسون.. عاجزون.. سارقون.. أغبياء ... !!!( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَوَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَمُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.السِّتُّ عَفَافٌ.أساطيرى.قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.مَوْتٌ.سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوتاِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِإِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوتإلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.