إِلَيْكَ أَعُودُ.. وَإِنْ جَفَوْتَ وَأَغْضَبُ!وَيَحِنُّ قَلْبِي.. كَيْفَ عَنكَ سَأَذْهَبُ؟قَدْ زِدْتَ فِي الْهُجْرَانِ حَتَّى ظَنَّنِيقَلْبِي سَأَنْسَاكَ، وَلَكِنْ يُغْلَبُ!أَرْنُو إِلَيْكَ، وَفِي فُؤَادِي لَوْعَةٌتَبْكِي وَتَسْأَلُ: أَيُّ ذَنْبٍ يُحْجَبُ؟لَا اللَّيْلُ يُنْسِينِي هَوَاكَ، وَلَا الكَرَىٰ،وَالصُّبْحُ بَعْدَكَ فِي الدُّمُوعِ مُغَرَّبُ!وَالْعُمْرُ يَمْضِي، وَالْحَنِينُ مُجَدَّدٌ،مَا عَادَ يُجْدِي الصَّبْرُ.. بَلْ يَتَعَذَّبُ!إِنْ كُنْتَ تَهْجُرُنِي فَإِنِّي عَاشِقٌ،يَبْقَى عَلَى دَرْبِ الْغَرَامِ يُعَذَّبُ!
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.