ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي - صفي الدين الحلي

ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي
أَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُ

حَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ
بِبَدائِعٍ تُملي عَلَيَّ وَأَنظِمُ

© 2025 - موقع الشعر