وجهك ظهرمثل البروق اللي تمرّ وتختفيما بين غيمه والحذريرسم مدينةبالسكوت و بالشررشفنا الوصاليمشي على خيط الحنينو ارتوينا من ملامحناقصايد من كدرلكن مواني الغيبقد سطرت فينا احتمالوكل نافذةٍتعلّق ف الهجير بلا شجرضاع الطريقوالخطوة ارتجفت ألموما تعرف الأرضوينك يا الأمانو وين أسرار البشركن المدينهسجنلكنه قديم من الحنينو قلوبناتعطي ولا تاخذ خبروالعينتحمل من سذاجتها وتبكيوكل ما نبنيهيرجع ينكسرقالوا : فرحيمشي ورانا كنه : ظلوأول مسافة بينناسافر وسماها : سحرالآنما باقي صورتحكي تفاصيل الولهوتبرق عيونكفي مراسي من حجريا اللي رحلتكنّك مدينه تايههتبحر وتنسىكيف كانت في النظرأنا الليقلبي هاجر بداخل مداكما لي وطنغير الجراحمن السهرغرقى نغنّيالموج ياخذنا بعيدوالأملواقف على صخرةيودّعنا بمرّلكن أناعايش على ذكراكنبضٍ ضايعٍما يعرف لدربه مصيروصورتكصارت سفينةكلّ ما تبحر بعيدبتندثروانتِقصيدٍ ما اكتمللكنه : يبكيناعلى العُمق الأخير
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.