لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَبدِكَ - صفي الدين الحلي

لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَب
دِكَ بِالبَينِ وَالجَفا أَعوانا

فَهوَ راضٍ بِلَمحِ كُتبِكَ إِذ لَم
يَسمَحِ الدَهرُ أَن يَراكَ عِيانا

© 2025 - موقع الشعر